============================================================
المقالات الرمزية ولست بايس عند التلاقى - يإلهى - بأن تمحو عواطفك الخطية (1 طة()) (244 كيف يكون الرداءا يإخوانى، وفى الأشحار أوقات ربانية، وإشارات سماوية، ونفحات ملكية والدليل على صذق هذه ألقضية ، غناء الأطيار فى الأشجار بالألحان الداودية ، وتصفيق الأنهار المنكسرة فى الرياض الرؤضية ، ورقص الأغصان بالحلل (3 السندسية.. من ألجنة كل ذلك(1) ، إذعانا واعترافا له بالوخدانية(3).
الا يا أهل المحبة ، إن الحق يتجلى فى وفت السحر وينادى : هل يمن تايب فأتوب عليه(2) تؤبة مرضية، هل من مستغفر فأغفر له الخطايا بالكلية، هل من مستعط فاخزل له النعم والعطية .. الا وإن الأرواح إذا صفت ، كانت ببهجته مشرقة مضية، وتساوث فى الاخوال، وهاق عليها كل رزية (1]ف : اذ كل ذلك (2]ف: اليه [3]ف: مضيية (0) اللمعنى هنا : انه لو حرم الرؤية فى الدنيا - لخطايا وقع فيها - فإنه يرجو فى الآخرة ان يمحو الله بعطفه الخطايا، وبمن عليه بتلك الرؤية 5 يقصد رد طلبه للرؤية (3ا الاشارة الى تسبيح الموجودات ها فى قوله تعالى : وإن من شيء إلا ح بحمده الاسراء (* الديث الشريف : ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليله إلى السعاء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الأخر، وبيفون من يدعونى فاستجيب له، من يسالتى فاعطيه من يستففرنى فاغفر له (اخرجه الشيخان عن ايى هريرة : اللؤلؤ والمرجان ا144 - وابو داود تطوع 21 .سنة 19- والترمذى ، مواقيت 211، دعوات 28وابن صاجة اقامة 182 . 191 - والدارمى، صلاة 19 وله عدة روايات فى صسند اين حنول: 423419.2822252512 124-54447 114 21 191 7666
Страница 191