رب رأي لك جهزت به
جحفلا ذاق العدى منه الشجب
52
كنت يوم الحرب عنه غائبا
كالذي يلعب في شطرنجه
أنا من صاح به يوم النوى
طفت في الآفاق حتى اكتهلت
ثم أقبلت إلى الملك الذي
مد بالطول على الدنيا طنب
57
منح العلياء كفي ناقد
فانتقى الدر وأبقى المخشلب
58
Страница 70