244

============================================================

اقصيدة الحادية عشرة وقدر يميده لدى الانتصاب أيجمل بعند المشيب التصابى ومن قبل كان كريش الغراب و شعثر حكى ريش باز بياضا 3 ووجه غدا لابسا تصفرة وكان موشى بحمر التباب وعثنين قده كانتا كوكبيين سوى أنهما حصلا فى ضباب

دت من تتاثرها فى اضطراب در نظيم حواها فم هوته بك دنياك دارة الخراب قيالك مر بية للخراب مب ربد

تعتلمى أن رجعى الشتراب الي ما ييجانسه من تراب له الثترك عاقبة . الاكتساب فلم يكسبن امرؤ ما يكون 1 9 ومن عرف الدهر لم يغتر ل باياب كلمنع الشراب ميتته فاه مثل الكلاب م يقض أيامه فاغرا و كفى عثبرة لذوى(1) الاعتبار ماند يحيفه يدا بانقلاب 12 آبان لنا فى يسير المدى من الصنع فى كل ختطب عجاب بكل ذوى هزة غرهم وناب لعم فله محدود ناب ومن كاد بالكيند نيئل السماك 31 ااء21) اصبح من كئده فى تباب

15 يئجانبئه كله من كان أمشمى بقرباه من ، منيع الجناب

ويبعد عنه القريب الذسيب غير(3) مراع لعمثد اقتراب 3) (1) ل : لذى. (2) ح : السماء. (3) ل.ق : بغير

Страница 244