============================================================
التصيدة الأول أكتهم قول ولما أمكنه 36 ما منع الرحمن أن يبينه ا د جرهلوامن الكيتاب الحكما فين ظنوا أن خرقا رقعوا قولهم ملائك يسدم !39 قلنا لهم : أهلا السماء من هم قلنا : فاهل الأرض* قالوا : الناس ح إلى حيث اتتهى : القياس الها الضباع والأوعال قد س ذا وبفى الجبسال دفعه أكثره منه فضلا42 ان كان تبديل الكتاب عقلا وسخف ما يرأيهم تأوعلوا يا ضقفهم وضغف ما تقولوا ونفى إلى آرائها 27) موكوله يا أمة عقولها (1) معزوله اما إن لها نخو العدى صبيل5 وحيدها التشبيه والتثيل و بهم تفتح الاغلاق والانبياء عندهم فماق الوا : أبونا آدم من بتطنته اول من أوقد نار فتنته ما كان شر ذاك طائر الشرر48 قد بدامن رحرصيه على الشجر و أته لم يعص ما شقينا وفى عذاب الدهر ما بقينا الواة لوتلك: رحتطةد قذ: كانت من قبلعزت ، ثم بعد هانت وكلهم (3) عن ريشدهم قد صرفوا ااو شجرر التين ، فقيه اختلقوا مورئة إياه هذى المنقصة" عظم ما كانت به من مخمص يأذلته وعزة تلك الحنطه لعزهها ما أدركته السخط ومن ذرى عليائها قد أسقطا4 حتى ها من الجنان أهبطا في آدم الثطهر النبى الأمجد ضاكم ذلك من معتقد قيه كل صار أعمى أنبكما جيهلتم. من الكتاب الحكتما
(1) في ف ول : مقولهم: (2) فى لى وج : أربابها...
(3) .فيح : قسكلهم: س (4) فيف :النقصة.
دواك المؤيد
Страница 207