لعل به من نشر سلمى بقية
يضوع بها ذاك الحيا ويطيب
البحر : طويل 1
وقتك صروف الدهر يا ابن مقلد
ولا زلت تدعو سعدها فتجيب
2
وراحت رزاياها عليك شفيقة
كأن الخطوب الطارقات قلوب
3
ولا صحبت كفاك غير صوارم
لها في صدور الدارعين وجيب
4
تنفر عنك الحادثات كأنها
غوان وبيض المرهفات مشيب
5
فقد زال داء كنت فيما أماطه
كما ثقف الخطي وهو صليب
6
Страница 15