٤٨٨ - إِلَى قَبْل الجذر:إ ل ى مثال:انْتَظَرته إلى قبل المغرب الرأي:مرفوضة عند بعضهم السبب:لدخول «إلى» على «قبل». الصواب والرتبة:-انتظرته إلى ما قبل المغرب [فصيحة] التعليق:لاتدخل «إلى» على الظروف غير المختصة باستثناء «متى»، و«أين»، و«حيث»، وإنما تدخل «من» على قبل، كما في قوله تعالى: ﴿لِلَّهِ الأَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُ﴾ الروم/٤.

المصادر: ١ - النحو الوافي/٢ • المؤلف: عباس حسن • الناشر: دار المعارف- ط/١٤ - ١٩٩٩م • ص: ٢٦١ ٢ - تذكرة الكاتب • المؤلف: أسعد خليل داغر • الناشر: دار العرب للبستاني • ص: ١٣ ٣ - نظرات في أخطاء المنشئين/١ • المؤلف: محمد جعفر الشيخ إبراهيم الكرباسي • الناشر: مطبعة الآداب- النجف- حي عدن- ١٩٨٣م • ص: ٣١

٤٨٩ - إِلَى وَرَاءِ الجذر:ور ي مثال:إِلَى وراءِ الحدود الرأي:مرفوضة عند بعضهم السبب:لجر كلمة «وراء». المعنى:إلى ما بعدها الصواب والرتبة:-إلى ما وراءَ الحدود [فصيحة] التعليق:كلمة «وراء» منصوبة على الظرفية في المثال المذكور كما في قوله تعالى: ﴿وَأُحِلَّ لَكُمْ مَا وَرَاءَ ذَلِكُمْ﴾ النساء/٢٤.

المصادر: ١ - النحو الوافي/٢ • المؤلف: عباس حسن • الناشر: دار المعارف- ط/١٤ - ١٩٩٩م • ص: ٢٤٤ ٢ - لغة الإعلام

٤٩٠ - إِلْيَة الجذر:أل ي مثال:للشَّاة إِلْيَة كبيرة الرأي:مرفوضة عند بعضهم السبب:لأنها لم ترد عن الفصحاء بكسر الهمزة. المعنى:ما ركب العَجُز من شحم ولحم الصواب والرتبة:-للشَّاة ألْيَة كبيرة [فصيحة] التعليق:نص على الفتح صاحب التاج واللسان؛ ففي اللسان: ولا تقل لِيّة ولا إلْية فإنهما خطأ.

المصادر: ١ - تاج العروس • المؤلف: الإمام محب الدين أبو فيض السيد محمد مرتضى الحسيني الواسطي الزبيدي الحنفي • الناشر: دراسة وتحقيق: علي شيري- دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع- ١٩٩٤م ٢ - تصحيح الفصيح وشرحه • المؤلف: ابن دُرُستويه • الناشر: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية- القاهرة- ١٩٩٨م • ص: ٢٧٨ ٣ - لسان العرب • المؤلف: ابن منظور • الناشر: دار إحياء التراث العربي-مؤسسة التاريخ العربي- بيروت- لبنان- ط/٢ - ١٩٩٧م ٤ - معجم الألفاظ العامية المصرية ذات الأصول العربية • المؤلف: عبد المنعم سيد عبد العال • الناشر: مكتبة النهضة المصرية- ١٩٧١م

٤٩١ - إِلَيكَ الجذر:إ ل ي ك مثال:إِلَيكم نشرةَ الأخبار الرأي:مرفوضة السبب:لأن «إليك» اسم فعل بمعنى: ابتعد وتنحَّ، وليست بمعنى: خذ. المعنى:خذوا الصواب والرتبة:-إليكم نشرةَ الأخبار [فصيحة] التعليق:نص ابن منظور على أنه يقال: إليك عني بمعنى أَمْسك، وكُفَّ، ويقال: إليك كذا وكذا أي خذه، واستشهد على ذلك ببيت للقطامي. وبهذا يكون المثال المرفوض صوابًا.

المصادر: ١ - تاج العروس • المؤلف: الإمام محب الدين أبو فيض السيد محمد مرتضى الحسيني الواسطي الزبيدي الحنفي • الناشر: دراسة وتحقيق: علي شيري- دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع- ١٩٩٤م ٢ - حاشية الصبان على شرح الأشموني على ألفية ابن مالك/٣ • الناشر: دار إحياء الكتب العربية- عيسى البابي الحلبي وشركاه • ص: ٢٠١ ٣ - دليل اللغة (قاموس وأبحاث) • المؤلف: إبراهيم فريد الدر، نقولا إبراهيم الدر • الناشر: دار النهار للنشر- بيروت -١٩٧٣م • ص: ٢٢ ٤ - لسان العرب • المؤلف: ابن منظور • الناشر: دار إحياء التراث العربي-مؤسسة التاريخ العربي- بيروت- لبنان- ط/٢ - ١٩٩٧م ٥ - لغة الإعلام اليوم بين الالتزام والتفريط • المؤلف: إبراهيم الدرديري • الناشر: دار العلوم للطباعة والنشر- ط/١ - الرياض- ١٩٨١م • ص: ٤٥ ٦ - مثابة الكاتب الخطأ والصواب في اللغة العربية • المؤلف: عبد المعطي إسماعيل عبادة • الناشر: مطابع الأهرام- ١٩٩٤م • ص: ١٢٨

٤٩٢ - أَم الجذر:أم مثال:أَخْلِصْ في عملك لقيت عليه أجرًا أم لا الرأي:مرفوضة السبب:لعدم استخدام همزة التسوية قبل «أم». الصواب والرتبة:-أخلص في عملك سواء ألقيت عليه أجرًا أم لا [فصيحة]-أخلص في عملك لقيت عليه أجرًا أم لا [صحيحة]-أخلص في عملك لقيت عليه أجرًا أو لا [صحيحة] التعليق:لا خلاف في فصاحة الاستخدام الأول، أما الاستخدامان الآخران فالرأي الراجح هو صحتهما اعتمادًا على ما جاء في كتاب سيبويه: «وقد تدخل» أم «في: علمناه أو جهلناه ... كما دخلت في ذهب أم مكث». وقد أجاز مجمع اللغة المصري استعمال «أم» و«أو» مع الهمزة وبغيرها وفاقًا لما قرره جمهرة النحاة.

المصادر: ١ - أداة العطف بعد التسوية • الناشر: بحث مقدَّم لمجمع اللغة العربية • ص: ١ ٢ - العربية في الإعلام: الأصول والقواعد والأخطاء الشائعة • المؤلف: محيي الدين عبد الحليم، حسن محمد أبو العينين • الناشر: دار الشعب- ١٩٨٨م • ص: ١٥٦ ٣ - اللحن في اللغة مظاهره ومقاييسه/٢ • المؤلف: عبد الفتاح سليم • الناشر: دار المعارف- ط/١ - ١٩٨٩م • ص: ٤٠٩ ٤ - المعيار في التخطئة والتصويب: دراسة تطبيقية • المؤلف: عبد الفتاح سليم • الناشر: دار المعارف-١٩٨٩م • ص: ١٢٢ ٥ - النحو الوافي/٣ • المؤلف: عباس حسن • الناشر: دار المعارف- ط/١٣ - ١٩٩٩م • ص: ٥٨٨ ٦ - كتاب في أصول اللغة/١ • المؤلف: مجمع اللغة العربية بالقاهرة • الناشر: الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية-١٩٩٦م • ص: ٢٢٧ ٧ - معجم الأغلاط اللغوية المعاصرة • المؤلف: محمد العدناني • الناشر: مكتبة لبنان- ط/٢ - ١٩٩٦م • ص: ٣٢٩

٤٩٣ - إِمَاراتيّ الجذر:أم ر مثال:درهم إماراتيّ الرأي:مرفوضة السبب:للنسب إلى جمع المؤنث دون حذف الألف والتاء. الصواب والرتبة:-درهم إماراتيّ [فصيحة] التعليق:أجاز مجمع اللغة المصري النسب إلى المختوم بالألف والتاء في الأعلام، وما يجري مجراها من أسماء الأجناس والحرف والمصطلحات دون حذف الألف والتاء.

المصادر: ١ - أضواء على لغتنا السمحة • المؤلف: محمد خليفة التونسي • الناشر: كتاب العربي- مطبعة حكومة الكويت- الكتاب التاسع- ١٩٨٥م • ص: ١٣٢ ٢ - النحو الوافي/٤ • المؤلف: عباس حسن • الناشر: دار المعارف- ط/١٢ - ١٩٩٩م • ص: ٧٢٥ ٣ - النسب إلى المثنى والجمع بأنواعه • الناشر: بحث مقدَّم لمجمع اللغة العربية • ص: ٤،١ ٤ - تصحيحات لغوية • المؤلف: عبد اللطيف أحمد الشويرف • الناشر: الدار العربية للكتاب- ليبيا-١٩٩٧م • ص: ٥٨٧،٤٦٧ ٥ - كتاب في أصول اللغة/٢ • المؤلف: مجمع اللغة العربية بالقاهرة • الناشر: الهيئة العامة لشئون المطابع الأميرية-١٩٨٣م • ص: ٩٢،٩٠ ٦ - من الأخطاء الشائعة في النحو والصرف واللغة • المؤلف: محمد أبو الفتوح شريف • الناشر: مكتبة الشباب- ط/٢ - ١٩٧٩م • ص: ٧٠ ٧ - همع الهوامع/٦ • المؤلف: جلال الدين السيوطي • الناشر: شرح وتحقيق: عبد السلام هارون، عبد العال سالم مكرم- عالم الكتب- القاهرة- ط/ ٢٠٠١م • ص: ١٧١

٤٩٤ - أَمَارة الجذر:أم ر مثال:وَلِيُّ عهد الأَمارة الرأي:مرفوضة عند بعضهم السبب:لاستخدام الكلمة في غير موضعها. الصواب والرتبة:-وليُّ عهد الإمارة [فصيحة] التعليق:الأمارة - بفتح الهمزة - العلامة، أما الإمارة- بكسر الهمزة- فهي منصب الأمير، أو قطعة من الأرض يحكمها أمير (وانظر: إِمَارة).

المصادر: ١ - الكتابة الصحيحة • المؤلف: زهدي جار الله • الناشر: الأهلية للنشر والتوزيع- بيروت-١٩٧٧م • ص: ٣١ ٢ - المعجم الوسيط • المؤلف: مجمع اللغة العربية • الناشر: ط/٣

٤٩٥ - إِمَارة الجذر:أم ر مثال:ظَهَرَت عليه إمارات البهجة الرأي:مرفوضة عند بعضهم السبب:لاستخدام الكلمة في غير معناها. المعنى:علامات الصواب والرتبة:-ظهرت عليه أمارات البهجة [صحيحة] التعليق:جاء في المعاجم أن الإمارة: منصب الأمير، أو جزء من الأرض يحكمه أمير، أما الأَمَارة فهي العلامة؛ ومن ثم تكون الكلمة بفتح الهمزة لا بكسرها.

المصادر: ١ - أخطاء اللغة العربية المعاصرة عند الكتاب والإذاعيين • المؤلف: أحمد مختار عمر • الناشر: عالم الكتب- ط/١ - ١٩٩١م • ص: ٢١٨ ٢ - العقل اللغوي • المؤلف: أبو عبد الرحمن بن عقيل الظاهري • الناشر: نادي مكة الثقافي الأدبي- ط/١ - ١٩٩٤م • ص: ١٩٠ ٣ - المعجم الوسيط • المؤلف: مجمع اللغة العربية • الناشر: ط/٣ ٤ - تاج العروس • المؤلف: الإمام محب الدين أبو فيض السيد محمد مرتضى الحسيني الواسطي الزبيدي الحنفي • الناشر: دراسة وتحقيق: علي شيري- دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع- ١٩٩٤م ٥ - تثقيف اللسان وتلقيح الجنان • المؤلف: ابن مكي الصقلي • الناشر: تحقيق: عبد العزيز مطر المجلس الأعلى للشئون الإسلامية- مصر- ١٩٦٦م • ص: ١٢٩ ٦ - تصحيح الفصيح وشرحه • المؤلف: ابن دُرُستويه • الناشر: المجلس الأعلى للشئون الإسلامية- القاهرة- ١٩٩٨م • ص: ٣٣٣ ٧ - لَحْن العوامّ • المؤلف: أبو بكر الزُّبيدي • الناشر: تحقيق: رمضان عبد التواب- مكتبة الخانجي- القاهرة- ط/٢ - ٢٠٠٠م • ص: ١٠٠ ٨ - معجم الأخطاء الشائعة • المؤلف: محمد العدناني • الناشر: مكتبة لبنان ناشرون- ط/٢ - ١٩٩٧م • ص: ٢٨ ٩ - معجم تيمور/٢ • المؤلف: أحمد تيمور • الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب- ١٩٧٨م • ص: ٦٦

٤٩٦ - أَمَام الجذر:أم م مثال:وقف المتهم أمام القاضي الرأي:مرفوضة السبب:لأنه يعني أن القاضي يرى ظهر المتهم لا وجهه، وهو غير المراد. المعنى:تجاهه ومقابلًا له الصواب والرتبة:-وقف المتهم بين يدي القاضي [فصيحة]-وقف المتهم قُبالة ⦗٧٤⦘ القاضي [فصيحة]-وقف المتهم أمام القاضي [مقبولة] التعليق:الأفضل أن يقال: وقف المتهم قُبالة القاضي، أو بين يدي القاضي، لأنهما يكونان وجهًا لوجه. أما التعبير المرفوض فيمكن قبوله بناء على أن الأمامية تعني التقدم في الموقع بغض النظر عن ناحية التوجه بالوجه، أو بالظهر.

المصادر: ١ - دليل اللغة (قاموس وأبحاث) • المؤلف: إبراهيم فريد الدر، نقولا إبراهيم الدر • الناشر: دار النهار للنشر- بيروت -١٩٧٣م • ص: ٢٥ ٢ - رئيس تحرير المعجم ٣ - صفحات من الإنترنت • الناشر: www. naseej. com/islamic/mujtamaa١٣٩٦/html/p٦٥ - ٤. html • ص: ٧ ٤ - قطوف لغوية • المؤلف: عبد الفتاح المصري • الناشر: دار ابن كثير -دمشق- بيروت- ط/٢ - ١٩٨٧م • ص: ٢٨٣ ٥ - قل ولا تقل • المؤلف: مصطفى جواد • الناشر: مطبعة أسعد- بغداد- ١٩٧٠م • ص: ١١٦