Дайл Нафахат Райхана
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
Исследователь
أحمد عناية
Издатель
دار الكتب العلمية
Номер издания
الأولى
Год публикации
1426ه-2005م
Место издания
بيروت / لبنان
Жанры
ورد الرياض تفتحت أزهاره
والجلنار أدار كأس العندم
|
والياسمين الغض وافى بعده
من عادة الكافور إمساك الدم
ومنها ، للأديب إبراهيم بن مراد بن الراعي : + ( الكامل ) + |
رشأ أدار الكاس ليلا بيننا
من خمرة تحكي عصارة عندم
حتى بدا وجه الصباح فقال لي
من عادة الكافور إمساك الدم
ألم بقول الأمير المنجكي : + ( الطويل ) + |
وروضة أنس بات فيها ابن أيكة
يغرد والناي الرخيم يشنف
وقد ضمنا فيها من الليل سابغا
رداء بأكناف السحاب مسجف
وباتت عرانين الأباريق بالطلا
إلى أن بدت كافورة الصبح ترعف
وأبيات الخال في تضمين المصراع المذكور ، تقدمت في ترجمته ، فلنمسك عنان | اليراع ، لئلا تمل الأسماع . فنقول : وللمترجم من قصيدة مطلعها : + ( الطويل ) + |
بروحي من أسكنته في نواظري
وقلبي اتقاء من عيون النواظر
وبي بدر تم كلما رمت نظرة
لطلعته الغرا توارى بناظري
بديع جمال عنه واريت بالرشا
وكنيت عنه بالظباء الجآذر
أغالط عذالي عليه تجلدا
ولكن هواه ساكن في السرائر
رخيم دلال ماس في حلل البها
وأسبل فوق البدر سود الغدائر
وصال على المشتاق في حومة الهوى
وقد فعلت عيناه فعل البواتر
فويلاه من قاسي الجوانح لين المعاطف
وافي الهجر بالوصل غادر
تبدى كبدر بالعقيق وحاجر
فأفنى الورى منه بسود المحاجر
ومن أخرى ، أولها : + ( الطويل ) + |
بروحي ظبيا لحظه صال بالفتك
وقد عبقت من فيه رائحة المسك
بوجنته الياقوت والثغر كوثر
وعقد اللآلي من ثناياه في سلك
دعا حسنه كل الملاح فأقبلت
وعادت ملوك العشق في قبضة الملك
وقد سفكت أسياف ألحاظه دمي
ووجنته الحمراء تشهد بالملك
وشحرور ذاك الخال في الخد قد شدا
ففاح عبير الورد والند والمسك
من الروم ريم مذ رنا قال لحظه
حذار سيوف الهند من أعين الترك
وحين رأت عيناي عارضه بدا
على خده الوردي قالت قفا نبك
وللأديب محمد بن السمان عروض ذلك من الوزن والقافية : + ( الطويل ) + |
أما وقوام لا يمل من الفتك
وصارم لحظ لا يمل من السفك
|
Страница 137