Желание прояснить для подведения итогов ключ в науках риторики
بغية الإيضاح لتلخيص المفتاح في علوم البلاغة
Издатель
مكتبة الآداب
Номер издания
السابعة عشر
Жанры
١ أي: يوسف ﵇. ٢ المسند إليه هو اسم الإشارة، والمذكور هو المشار إليه قبلها. ٣ الصعلوك: الفقير، وقوله: "يساور" بمعنى يواثب. ٤ الخمص: الجوع، وشبعة: مفعول أول لعدّ، ومغنما: مفعول ثانٍ. ٥ أعرضت بمعنى: ظهرت، وتيمم بمعنى: قصد. ٦ المجن: الترس، وشطب السيف: الخطوط في متنه، وضريبته: حده، والعضب: القاطع، والمخذم: القاطع بسرعة. ٧ أحناء السرج: جمع حنو وهو اسم لكل من قربوسيه المقدم والمؤخر. والقاتر: الجيد الوقوع على الظهر. وعتاد: عدة هو مفعول "يرى" الثاني، وهيجا مقصور هيجاء وهي الحرب، والطرف: الجواد الكريم الأصل، والمسوم: الذي يُرسَل ليرعى أو للإغارة، أي: ويرى طرفا مسوما كذلك. ٨ الحسنى: مصدر كالبشرى، أو اسم للإحسان خبر مقدم، وثناؤه: مبتدأ مؤخر. ٩ كتنزيل الغائب منزلة الحاضر، والمعقول منزلة المحسوس في نحو قوله تعالى: ﴿تِلْكَ عُقْبَى الَّذِينَ اتَّقَوْا وَعُقْبَى الْكَافِرِينَ النَّارُ﴾ [الرعد: ٣٥]، وقوله: ﴿وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنْتُمْ بِرَبِّكُمْ﴾ [فصلت: ٢٣]، وقوله: ﴿ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِي رَبِّي﴾ [يوسف: ٣٧] .
1 / 85