Описание молитвы Пророка
أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
Издатель
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
Номер издания
الأولى ١٤٢٧ هـ
Год публикации
٢٠٠٦ م
Место издания
الرياض
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Описание молитвы Пророка
Насир ад-Дин аль-Альбани d. 1420 AHأصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم
Издатель
مكتبة المعارف للنشر والتوزيع
Номер издания
الأولى ١٤٢٧ هـ
Год публикации
٢٠٠٦ م
Место издания
الرياض
Жанры
وُسْعَهَا﴾، وقوله ﷺ: " وما أمرتكم به؛ فأتوا منه ما استطعتم ". أخرجه الشيخان وغيرهما من حديث أبي هريرة. وقال أبو داود في " مسائله " (٧٦): " قلت لأحمد: الرجل يكون في السَّرِيَّةِ، ويكون الثلج كثيرًا؛ لا يقدر يسجد عليه الرجل؟ قال: يصلي على دابته. قال: قلت: يكون مطرٌ فيخاف أن تبتل ثيابه؟ قال: يصلي على دابته ". وقال المروزي في " مسائله ": " قلت - يعني لأحمد -: إذا صلى في ماء وطين؛ كيف يسجد؟ قال: إذا كان لا يقدر على السجود ويفسد ثيابه؛ يومئ إيماءً - كما قال أنس -. قال إسحاق: كما قال. قال: ويجزيه المكتوبة في الحضر - كما قال أنس - ". (١) رواه جابر بن عبد الله قال: كان رسول الله ﷺ على راحلته نحو المشرق، فإذا أراد أن يصلي المكتوبة؛ نزل فاستقبل القبلة. أخرجه البخاري (١/٤٠٠ و٢/٤٦٠)، والدارمي (١/٣٥٦)، والبيهقي (٢/٦) - وزاد: وصلى -، وأحمد (٣/٣٠٥ و٣٣٠ و٣٧٨) من طريق محمد بن عبد الرحمن بن ثوبان عنه. وفي الباب عن ابن عمر وعامر بن ربيعة، وقد ذكرنا حديثَيْهِما قريبًا. قال الحافظ في " الفتح ": " قال ابن بطال: أجمع العلماء على اشتراط النزول للفريضة، وأنه لا يجوز لأحد أن يصلي الفريضة على الدابة من غير عذر، حاشا ما ذكر في صلاة شدة الخوف ".
1 / 66