212

Описание молитвы Пророка

أصل صفة صلاة النبي صلى الله عليه وسلم

Издатель

مكتبة المعارف للنشر والتوزيع

Издание

الأولى ١٤٢٧ هـ

Год публикации

٢٠٠٦ م

Место издания

الرياض

Жанры

..............................................................................

وذكره ابن حبان في " الثقات " مع تصحيح حديثه - كما في " الميزان " للذهبي-.
وفي " التقريب ":
" مقبول ". اهـ.
فمثله حسن الحديث في الشواهد.
وقد رواه سفيان الثوري عن سماك بلفظ:
واضعًا يمينه على شماله.
أخرجه الدارقطني (١٠٧)، والبيهقي (٢/٢٩)، وهو رواية لأحمد.
وكذلك رواه أيضًا عن شريك. وفي رواية له عن سفيان:
على صدره فوق المِفْصَل. وسيأتي.
ويشهد له أيضًا ما أخرجه الدارقطني (١٠٦) عن مندل عن ابن أبي ليلى عن
القاسم بن عبد الرحمن عن أبيه عن عبد الله بن مسعود:
أن النبي ﷺ كان يأخذ شماله بيمينه في الصلاة.
وهذا إسناد فيه ضعف وجهالة.
وما أخرجه البزار، والطبراني في " الكبير " عن شَدّاد بن شُرَحْبيل قال:
ما نسيت؛ فلم أنسَ أني رأيت رسول الله ﷺ قائمًا، يده اليمنى على يده اليسرى،
قابضًا عليها - يعني: في الصلاة -. قال الهيثمي:
" وفيه عباس بن يونس، ولم أجد من ترجمه ".
وما أخرجه الدارقطني أيضًا، وغيره عن طلحة عن عطاء عن ابن عباس مرفوعًا:
" إنَّا - معشرَ الأنبياء -أُمرنا ... " الحديث. وفيه:

1 / 214