المعضوب بالضاد الْمُعْجَمَة وحكيت الْمُهْملَة وَهُوَ المأيوس من قدرته على الْحَج بِنَفسِهِ
قرن بِإِسْكَان الرَّاء بِلَا خلاف وغلطوا الْجَوْهَرِي فِي فتحهَا وَفِي زَعمه أَن أويسا ﵁ مَنْسُوب إِلَيْهِ إِنَّمَا هُوَ مَنْسُوب إِلَى قَبيلَة من مُرَاد
الْجِعِرَّانَة وَالْحُدَيْبِيَة بِالتَّخْفِيفِ وَالتَّشْدِيد
قَول الْمِنْهَاج إِذا عجز عَن المَاء تيَمّم أَي عجز لفقد المَاء أَو لمَرض أَو جِرَاحَة أَو برد وَنَحْوهَا وَهُوَ أَعم من قَول الْمُحَرر فَإِن لم يجد المَاء تيَمّم
قَوْلهمَا لبيْك إِن الْحَمد بِكَسْر الْهمزَة وَفتحهَا طوى مُثَلّثَة الطَّاء الْفَتْح أفْصح قَوْله يدْخل من ثنية كداء بِفَتْح الْكَاف وَالْمدّ
الاضطباع مُشْتَقّ من الضبع بِإِسْكَان الْبَاء وَهُوَ الْعَضُد وَقيل نصفه الْأَعْلَى وَقيل منتصفه وَقيل الْإِبِط
1 / 56