Далалат ал-хаирин

Маймонид d. 601 AH
96

Далалат ал-хаирин

Жанры

============================================================

53 (714 سيدنا مومييا3) (214) ويكون شرح على قدامه (274) ، بمحضره كما قال: 26 (2155 تقدمته الهدية21510) ، وهذا ايضا تأويل جيد مستحسن.

عليه السلام (242) قول 215 ومما يؤكد شرح انقولوس المتهود الكتاب : اذا مر مجدى (219)، فقد صرحببان الذى يعبر هوشيء منسوب له (197 - 1) * تعالى لاذاته جل اسمه، وعن ذلك المجد (3*) قال : حتى اجتاز وتقدم الرب (720) قدامه (218) ، واذا لم يكن بد من تقدير(226) مضاف محذوف كما يفعل (22220 (26 -ب)م انقولوس دأمافتارة يجعل ذلك المحذوف المجد(223) وتارة يجعله سكينة(122 شه وقارة يجعله قولا (223)، بحسبكل موضع . فإنانحن أيضا نجعل المضاف المحذوف .(728) هذا صوتا (284)، ويكون التقدير وعبرصوت الرب من أمامه ونادى(722) .(74) و قدبينا استعارة اللغة العبور للصوت(226) ، ونادوا فى المحلة (222) ويكون (226) 10 الصوت(228) هوالذى نادى (728)، ولاتستبعد كون المناداة (236) منسوبة ت(221).

لصوت فان بهذه الالفاظ بعينهاجاءت العبارة عن خطابه تعالى لموسى قال: . (233) -11ه(284) سمع الصوت مخاطياله (232) فكمانسب الخطاب للصوت (223) كذلك ات(285) . وقدجاء مثل هذا ببيان اعنى نسبة الخطاب سب هنا التداء للصوت و النداء للصوت(236)، قال : صوت قائل : ناد فقال ماذا انادى 222 فيكون الشرح بحسب هذا التقديرهكذا وعبرصوت من قبلالله بمحضره (3) :1، مشه ربينو: ت ج (214) :1، هل فنيو : ت ج (718) ؛ ع [التكوين 20/32] ، وتعير همنحه علفثيو : ت ج (226) المتهود : 1، هجر: ت، _: ج (222) عليه السلام : ج ، زل : ت (218) : ع [الخروج 22/33]، وهيه بعبور كبودى :ت ج () :1، الكبود : ت ج (7188) :1، هد عبرى ويعبر الله: ت ج (220) تقدير : ت چ تقرير : ن (222) :1، يقرا :ت ج (222) :1، شكينه : ت ج (728) :1، ميمرا : ت چ24) : 1، قول : ت ج. (225) :1، ويعبر قول ادنى فثير ويقرا : ت چ (226) :1 ، للقول عبره : ت ج (222) : 6 (الخروج 6/36]، ويعبير وقول بمحنه : ت ج(228) :1 ، القول : ت ج. (اقرا) : 1، قرا : ت ج (220) :1، القرياء : ت ج(282) ت :1 ، للقول : ت ج (252) : ع [العدد 89/7] ، ويشمع ات هقول در اليو : ت ج(282):1، الدبور للقول : ت ج (784) كذلك : ت، فكذلك : ج(285): 1، القرياه للقول : ت ج (226) 1، الاميره والقرياه للقول :ت ج (282) : ع[اشعيا 42984 اومر قرا وامر مهاقرات ح

Страница 95