Далалат ал-хаирин

Маймонид d. 601 AH
102

Далалат ал-хаирин

Жанры

============================================================

و حل مجد الرب (996) ، واسكن فيما بين بنى اسرائيل (862) ، و رضوان . (877141

الجلى فيالعليقة (998، . وكل ماجاء من هذا القعل منسوبالله هو بمعنى دوام سكينته اعنى نوره المخلوق فى موضع او دوام العناية بامرما ، كل موضع بحسبه .

فصل كو [26] قد علمت قولتهم الجامعة لأنواع التأويلات كلها المتعلقة بهذا الفن وهو قولهم : عبرت عنها التوراة بلسان بنى آدم (488)، معنى ذلك ان كل ما يمكن الناس اجمع فهمه وتصوره باول فكرة هوالذى أوجب لله تعالىل لذلك وصف بأوصاف تدل على الجسمانية ليدل عليه أنه تعالى موجود إذ لايدرك الجمهور باول وهلة وجودا الاللجسم خاصة وماليس بجسم او 10.

موجود فى جسم فليس هو موجودا عندهم. وكذلك كل ما هوكمال عندنا سب له تعالى ليدل عليه أنه كمال بأنحاء الكمالات كلها ولايشوبه نقص أصلا . فكل مايدرك الجمهور بأنه نقص أو عدم فلا يوصف به ولذلك لا يوصف بأكل ولا بشرب ولا بنوم ولا بمرض ولا بظلم ولا بمايشبه ذلك. وكل ما يظن الجمهور آنه كمال، وصف به . وان كان ذلك إنما 5 هوكمال بالاضافة الينا. أما اليه تعالى فتلك التى نظنها كلها كمالات هى غاية النقص لكن لوتخيلوا عدم ذلك الكمال الانسانى منه تعالى ، لكان عندهم قصا (840) ف حقه.

وانت تعلم أن الحركة هى من كمال الحيوان وضرورية له فى كماله فكما هو مفتقر للأكل والشرب لتعويض ما تحلل ، كذلك هو مفتقر لحركة ليقصد المؤالف له ويهرب من المخالف ، ولا فرق بين ان 20.

يوصف تعالى بالأكل والشرب أو يوصف بحركة لكن بحسب لسان (806) : ع [ الخروج 19/24]، و يشكن كبود الله : ت ج (802) :ع [ الخروج 45/29) ، و شكنى بتوك بى يسرال : ت ج (808) :16 التثقيه 16/23] ، و رصون شكنى سته : ت ج (809) :1، دبره توره كلشون بنى ادم : ت ج(انظر: بيا موت ، 171 من التلمود) (4910) نقصا :ت ، نقص :

Страница 101