============================================================
دلائل الخيرات وشوارق الأنوار كل أمر ناب النبيئين فالش ده فيه مخمودة والرخاء لو يمس النضار هؤن من البا ار لما اختير للنضار الضلاء كم يد عن نبيه كفها الل ه وفي الخلق كثرة واختراء إذ دعى وخده العباد وأمست منه في كل مفلة أقذاء هم قؤم بقتله فأبى آلسي فت وفاء وفاءت الصفواء ال وأبو جهل إذ رأى عنق الفخ ل إليه كأنه العنقاء واقتضاه النبي دين آلإراش ي وقذساء بيعه والشراء ورأى المضطفى أتاه بما لم ينج منه دون الوفاء النجاء هو ما قذ راه من قبل لاكن: ما على مثله يعذ الخطاء وأعدث حمالة الحطب الفف روجاءث كأنها الوزقاء
Страница 133