221

Большие молитвы

الدعوات الكبير

Исследователь

بدر بن عبد الله البدر

Издатель

غراس للنشر والتوزيع

Номер издания

الأولى للنسخة الكاملة

Год публикации

٢٠٠٩ م

Место издания

الكويت

٢٦٢ - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنَا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ حَمْدَانَ الْجَلَّابُ، بِهَمَدَانَ، حَدَّثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الرَّقِّيُّ سَنْجَةُ مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمِنْهَالِ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ قُسَيْمٍ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: " لَمَّا أُهْبِطَ آدَمُ إِلَى الْأَرْضِ طَافَ بِالْبَيْتِ أُسْبُوعًا وَصَلَّى حِذَاءَ الْمَقَامِ رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ أَنْتَ تَعْلَمُ سِرِّي وَعَلَانِيَتِي فَاقْبَلْ مَعْذِرَتِي، وَتَعْلَمُ حَاجَتِي فَأَعْطِنِي سُؤَالِي، وَتَعْلَمُ مَا عِنْدِي فَاغْفِرْ لِي ذُنُوبِي، أَسْأَلُكَ إِيمَانًا يُبَاهِي قَلْبِي، وَيَقِينًا صَادِقًا حَتَّى أَعْلَمُ أَنَّهُ لَنْ يُصِيبَنِي إِلَّا مَا كَتَبْتَ لِي، وَرَضِّنِي بِقَضَائِكَ، فَأَوْحَى اللَّهِ إِلَيْهِ: يَا آدَمُ، إِنَّكَ دَعَوْتَنِي بِدُعَاءٍ فَاسْتَجَبْتُ لَكَ فِيهِ، وَلَنْ يَدْعُوَنِي بِهِ أَحَدٌ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ مِنْ بَعْدِكَ إِلَّا اسْتَجَبْتُ لَهُ، وَغَفَرْتُ لَهُ ذَنْبَهُ، وَفَرَّجْتُ هَمَّهُ وَغُمُومَهُ، وَاتَّجَرْتُ لَهُ مِنْ وَرَاءِ كُلِّ تَاجِرٍ، وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا رَاغِمَةً وَإِنْ كَانَ لَا يُرِيدُهَا "

1 / 352