إميليا :
دعاها بعاهرة وهو ما لا يقوله الشحاذ السكران لمن هي معه.
ياجو :
علام فعل هذا؟
ديدمونه :
لا أدري. وأنا على ثقة من أنني لست كما أزعم.
ياجو :
لا تبكي لا تبكي. ويلاه. مصيبة.
إميليا :
أتركت سائر خطابها الشرفاء وهم كثير، وتركت أباها وبلادها وأصدقاءها لتسمى عاهرة؟ أليس في هذا ما يستبكي؟
Неизвестная страница