ديدمونه :
غفرانك اللهم لنا غفرانك.
عطيل :
إذن أسألك العفو فقد كنت ظننتك تلك الخبيثة العاهرة من عواهر البندقية التي اقترنت بعطيل. أنت يا سمحة أنت التي تمتهنين نقيض مهنة بطرس وتحرسين أبواب جهنم. (تدخل إميليا)
عطيل :
أنت أنت! نعم أنت لقد قضينا لبانتنا وهذا جزاؤك من النقود. أرجو أن تغلقي الأبواب وتكتمي سرنا. (يخرج)
إميليا :
ويلاه ماذا يتصور هذا السيد؟! كيف أنت الآن يا مولاتي الكريمة؟
ديدمونه :
بين نوم ويقظة.
Неизвестная страница