Унван аз-Заман фи Тараджим аш-Шуюх ва-ль-Акран
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Жанры
على الفرسيسى ، وأنه سمع على الزين العرافى ، والجمال الجندى ، فلتطلب الأثبات الشاهدة لذلك كتب في استدعائى بالإجازة ، وشافهنى بذلك [مات بالقاهرة يوم الأحد رابع شهر شعبان سنة ست وخمسين وثمانمائة] - 472 - محمد بن أحمد بن محمد بن أبى بكر بن أحمد ، شمس الدين الخازن بصهريج منجك ، المقدم ذكر أبيه ولد [سنة خمس وسبعين وسبعمائة تقريبا]. اشتغل بعلم الوقت على الشيخ شمس الدين التونسى . وأقت بمدرسة الجيه، بضم الهمزة وإسكان اللأم وبعد الجيم المفتوحة تحتانية ساكنة وأخرها هاء - 473 - محمد بن أحمد بن محمد بن أيوب [ بن] إلياس ، العراقى الاصل ثم الفارسكورى ، ناصر الدين بن شهاب الذين بن ناصر الذين بن نجم الذين بن فخر الدين : انتقل جد أبيه من العراق إلى القاهرة ، فأولد محمد
ولد ناصر الدين سابع رجب سنة سبعن وسبعماية بالقاهرة ، وفرا بها القران وصلى به . وذكر أنه فرا على السراج البلقيني كتابه : التدريب ، تصحيحا وحضر دروس السراج بن الملقن : وأنه سمع على : الزين العراقى ، وعلى : الغمارى ، البخارى ، بدرب السلسلة عند الناصر الفاقوسى ، كان مؤدت أولاده .
وكان أبوه مقطعا بمنية النصارى بالقرب من أشموم ، فتزوج أم ناصر الدين منها ، وكان لها بفارسكور أقارب ، فانتقل إليها سنة تسع وتسعين وسبعماية ، فكان يسكن هذه تارة وهذه تارة ، بعد أن حج سنة ثمان وتسعن وسبعمائة ، وزار القدس مرتي : أثنى عليه أهل بلذه بكثرة الصوم وتلاوة القران اجتمعت به يوم أجمعة 17 شعبان سينة 838 ، وأجازلنا جميع مأله وعنه روايته مشافهة . أنشدنا من لفظه لنفسه يوم اجمعة المذكورة ، وسمع ابن الأمام وابن فهد ، وقد رأى نظم الشيخ عبد العزيز الديرينى ، فى الطل ، وجعل كل شهرين في بيت ، رواه معنه ابن حبيب قال. فجعلت أناكل أربعة أشهر فى بيت، البسيط طل بتوت وبرمود بأربعه وبابة[و] برمهات بخمسته وفى هتور وامشير بسبعتها وفى كيهك ثمان ثم طوبته وفى بشنس ومسرى ثالث بهما واثنان قل فى أبيت مع ستته
وقد رجز ابن حبيب ذا المقال ، وقد جازه التفضل في هذه السبقية ، [البسيط] وابن العرافى سمى للنبى عسا ه أن يكون مضاقا فى شفاعته صلى الإله عليه دائما أبدا تم الرضى باإلهي عن صحابته قال : وكان الشيخ برهان الدين البوصيرى الإمام العالم الشاعر سافر إلى عند بعض الناس ، فاستضافه فكأنه قصر فى خذمته ، وحصل له عنده براغيت كثيرة ، فقال في ذلك بيتا مفردا ، [المتقارب] فما ضيقونا ولكنهم براعيئهم ضيفوهم بنا قال : فجعلت له أولا فقلت .
[المتقارب] مرزنا بقوم تروم القرى بلينا بكرب على كربنا فجاءوا بفرش كوينا به كمانا مغازون في حربنا وجاءوا بأكل غصصنا به فلا الأكل طاب ولا شرينا فما كان أطولها ليلة ونرجو الإقالة من ربنا فما ضيفونا . . . البيت .
وأنشدنا كذلك لغزا فىي مئذنة .
[الطويل ] مزينة للعين من حسن شكلها على قربها والبعد فالخير فعلها وليس لها أكل وشرب يقيتها وأولاذها تطرب مسامع أهلها
يزورونها فى كل يوم وليلة بخمس يطير القلب من طيب وصلها تجد اسمها في أربعين وواحد ورابع مع خمسين والخمس أصلها وكذلك في الماء : [الطويل ] أيا حافظ الالفاظ قل لى فما الذى أرى كل شى ء منه يخلق في الورى ومن جنسه شىء هلاك نفوسهم به فاغتبره إن تكن متبصرا ومن ضدة خلق مضل وضده به يهتدى ، فانهض وكن لى مخبرا فأوله من أربعين وواحد ثانيه مخلوقان ، بالعين لايرى فحل رموزى إن تكن عارفا لهم وإلا فكن يابن العراقى مذكر - 474 - محمد بن أحمد بن محمد بن داود بن سلامه ، الشيخ أبو عبد الله الحاج .
[ بزلتين [بفتح التحتانية وسكون الزاى وكسير اللام بعدها تحتانية ساكنه ، ثم فوقانية مفتوحة ثم نون] قبيلة كبيرة جدا منتشرة فى غالب بلاد المغرب] التونسى المالكى المعروف بابن زغدان ولد سنة عشرين وثمانهائه تقريبا فى مدينة تونس . وأخبرنى . وهوكذوب - أنه تلا برواية نافع من طريفى ورش وقالون على الشيخ عبد الواحد المجانسى . وبحث فى العربية على أبى عبد الله الرملى ، وسيدى عمر القلشانى وغيرهما . وفى المنطق على
سيدى عمر البرزلى وغيره . وسمع صحبيح البخارى غير مرة على : القلشانى ، عن الشيخ أبى عبد الله بن مرزوق ، عن الشيخين السراج البلقينى والزين العراقى لقيته في صفر سنة اثنتين وخمسين بالقاهرة . وهوفاضل حسن الشكل ، لكنه قبيح الفعل ، أقبل على الفسوق، ثم لزم الفقراء الوفائية، ، وخلب بعض العقول الضعيفة ، فصاركثيرا من العامة والنساء والجند يعتقدونه ، مع ملازمته للفسوق أنشدنى يوم الاثنين حادى عشر صفر سنة اثنتين وخمسين وثمانمائة ، بمسجدى من رحبة العيد من القاهرة ، [البسيط] ضرغام نفسك طلات فريسته ونأمل منك ما يرجو ويقتصد وأنت ترجو المعالى دون معملها فليس دون قتال يؤخذ الأسد وكذلك .
Неизвестная страница