Унван аз-Заман фи Тараджим аш-Шуюх ва-ль-Акран
Unwan al-Zaman fi Tarajim al-Shuyukh wa-l-Aqran
Жанры
المهندس، ، وأحمد بن أبى بكر بن أحمد بن عبد الهادى ومن محمد بن الرشيد عبد الرحمن المقدسى وعبدالله بن الحسين بن أبى التائب وغيرهم . ووقع عن قضاة الحنابلة ، وشهد في قسم البلاد ، وأجاز باستدعائى وقرأت عليه بدمشق سنة سبع وثلاتين : مائة حديث انتقاها ابن الظاهرى من مسند الإمام أحمد بحضوره لجميع المسند بأخبار والده على البدر أحمد بن محمد بن محمود بن الجوخى بسماعه لجميفه على زينب بنت مكى .
بن على بن كامل الحرانية ، ثم استدعى هذا الشيخ هو وزين الدين عبد الرحمن بن يوسف [ بن أحمد بن سليمان] الشهير بابن الطحان وبابن قريج ، وعلاء الدين على بن أسماعيل بن محمد البعلى الشهير بابن بردس القاهرة سنة خمس وأربعين وثمانمائة ، ونزلوا في بيت الأمير تغرى برمش الفقيه ناتب القلعة ، وهوكان السبب في استدعائهم ، وسمعوا
بعامة الناس ، فقرات عليه مسند أنس بن مالك ومسند أبى سعيد الخدرى ، ومن أول مسند جابر إلى قوله عن جابر قال : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن بيع فضل الماء ، حدثنى أبن ناصر وموسى بن داود ، وذكر حديث جابر فى النهي عن بيع الأرض السقيا مرتين أوثلاث .
ثم مات ابن الطحان فقرات على هذا الشيخ وعلى ابن بردس بقية مسند جابر وهو أول مسند العشرة إلى حديث على فى النهي عن خائم الذهب وعن لبس المنيرة الحمراء ، وعن القراءة فى الركوع والسجود وهو أخر المسموع ، حدثنى ابن هيثم ، أنا يونس عن الحسن عن على حديث رفع القلم عن ثلاثة ثم حسن لهما بعض الحسيدة الانقطاء وكان زمن حر وكلمة الشيخ مطاعة ففعلا ثم سفروهما بعد فراغهم في قلب الشتاء حرصا على الانفراد بالرواية ، والله تعالى يجازى كلا منا على حسب نيته وحسن طويته ، وما ربك بغافل عما يعملون ومن أغرب ماحملهم عليه الحرص والتهافت أنهم جعلوا هذا الشيخ سامعا للمسند ، وأغرب من ذلك أنهم أرخوا سماعه بالسسنة الرابعة من عمره تقريرا للدعوى ، وكتبوا ذلك في بعض الطباق ، والحال أن روايته للمسند لم تعلم إلا من جهة أبيه ، ولا علم قول أبيه إلا من شيخنا الحافط شمس الدين بن ناصر الدين الدمشقى ، ولا علم المصريون ذلك إلا منى ومن النجم عمر بن فهد المكى والقطب محمد بن الخيصرى الدمشفى ، والذى رأيناه بخط ابن ناصر الدين وأبصر به بعصنا ما نصه ،
لخبرنى والده شيخنا أبو الفرج أنه أحضره جميع مسند أحمد على البدر ابن الجوخى ، وأخبرنى الخيصرى بعد موت ابن ناصر الدين أنه سمعه يقول: إن إحضاره إياه كان في الثانية من عمره .
ولقد سالت كاتب الطبقة عن مسنده فيما كتب فلم أجد عنده ثبتا فيه إنما كان جوابه : والظاهر أنى رأيت ذلك بخط ابن فهدا . وحدثت عن شمس الدين محمد بن على بن جعفر بن مختار فى أنه لما رأهم بعد إنكارى لسماعه صغيرا عن ادعاء ذلك قال : لااكتبوه ، فإنه يغلب على ظنى أنى رأيت سماعه في دمشق ولقد كذب والله وافترى ، وما هى - لعمرى - بأول أكذوباته التى جربناها عليه وذلك بسماع ابن الطحان وأخباره وابن بردس بإفادة الخيضرى على الصلاح محمد بن أحمد بن أبى عمر ، قال ابن الطحان الجميعه ، وابن بردس لمسند ابن عباس خاصة والباقى إجازة بسماعه كما يأتى تحريره فى ترجمة ابن الطحان ، وأجازه ابن الجوخى بن الفخر على بن أحمد بن عبد الواحد البخارى ، قال هوورينب ، أنبانا حنبل بن عبد الله بن الفرج المكبر الرصافى أنبانا أبو القاسم هبة الله بن محمد بن عبد الواحد بن الحصين الشيبانى ، أنبانا أبو على الحبين بن على بن محمد التميمى ، أنبانا أبو بكر بن أحمد بن جعفر بن فهد أن العطيفى انبانا أبو عبد الرحمن عبدالله بن الإمام أحمد بن محمد ابن حنبل الشيبانى المرودى ، حدثنى أبى الإمام أحمد في كتابه ، فذكره .
- 19 - أحمد بن عبد الرحمن بن أبى بكر ، الإمام العلامة المحقق المفتن الشيخ شهاب الدين أمير الأسباط الرملى ، تلببذ الشيخ شهاب الدين بن رسلان ، وليس فى تلامذته مثله علما وعدلا ، بارع مفنن رحال
ولد : في حدود سنة عشر وثمانمائة على ما أظن فى الرملة ، وسمع شيخنا شيخ الإسلام ابن حجر والولى العراقى وغيرهما ، واشتغل بالفنون على الشيخ شهاب الدين بن رسلان والشمس البرماوى وغيرهما حتى برع فى الفقه والنحو والاصول وغير ذلك ، وكتب الكثير بخطه الحسن السريع ، وعنده عقل واقر وتواضع كشير وصلاح وسكينة وبشر للاصحاب وتودد مع تؤدة ، وشكله مقبول ، وسمته حسنن ، وليس فى الرملة الأن من يدانيه علما ودينا وعقلا ، ولاه الشيخ شمس الدين الوناتى قاضى دمشق قضاء الرملة في أخر سنة أربع وأربعين فحستت سيرته جدا ، وكشرتناء الناس عليه ، وله نظم ، وبيننا صداقة أكيدة كان الله له .
- 20 - أحمد بن عبد الرحمن بن حمدان بن حميد [بالتكبير] شهاب الدين العبتاوى بفتح المهملة وسكون الموحدة ثم مثناة فوق نسبه إلى قرية عبتا من جبل نابلس ، الصالحى ، العدل بها بقرب الجامع المظفرى ، أخو إبراهيم الأتى .
ولد سنة ست وسبعين وسبعمائة ظنا ، وسمع الحافط أبا بكر بن عبد الله بن المحب الصامت وموسى بن عبدالله بن موسى المرداوى وأبا الهول . أجازنى باستدعاء ابن فهد - 21 - أحمد بن عبد الرحمن بن سليمان بن عبد الرحمن بن محمد بن سليمان بن حمزة بن أحمد بن عمر بن شيخ الإسلام ابن عمر بن محمد بن أحمد بن قدامة بن مقدام بن نصر ، شهاب الدين بن زين الدين بن أبى عمر الفرشى العمرى المقدسى الصالحم ولد سنة خمس وسبعين وسبعمائة بصالحية دمشق - 22- أحمد بن عبد القادر بن محمد بن طريف [بالمهلة مكبر] شهاب الدين بن الفاضل محيى الدين الحنفى الشاوى [بالمعجمة] الأذمى بالركن .
Неизвестная страница