
شسهر:
ومن يطلب الأعلى من العيش لم يزل
حزينا على الدنيا كثير غبونهاء
إذا شثت أن تحيا سعيدا فلا تكن
على حالة إلا رضيت بدوتها
غيره :
لعمري أحاديث النفوس ظنون
وما عز من شيء فسوف يهون
ومن ظرن أن الدهر موفي بعهده
فبشره أن الدمر سوف يخون()
ولو علم الإنساد مأ هو كائن
لعاش مدى الأيام وهو مصون
ولكرة قضساء الله ستر معصچب
تسحسار عقول دونسه وظنون
ما عذر الإنسان نفسة على فعله، لا يتبغي له أن يلوم غيره على مثله .
شعر:
قبيخ من الإنسان ينسى عيويه
ويذكر عيبا في أخيه قد اختفي
قلو كان ذا عقل لما عاب غيره
وفيه عيوب لو رآها بها اكتفى
من أحب نكد الأعدا، فليزدد شرفا ومجدا .
شعر:
عدوك باليقى والعلم فاقهر
فأنست بذا وذاله علسيسه تقوي
فما قرن الفتى شيئا بشية
كمثل العلم يقرنه بتقوى
قال أبو الأسود الدؤلي، شعر:
العلم زين وتشريف لصاحبه
فاطلب هديت فنون العلم والأدبا
كم سيده بسطل آپاؤه نجب
كانوا الرؤوس فأمسى بعدهم ذنبا
ومقرفي خامل الآباء ذي أدب
نال المعالسي بالآداب والرتببا
العلم كنر وذحر لا فناء لسه
نعم القرين إذا ما صاحب صحبا
Страница 18