Кумда
العمدة من الفوائد والآثار الصحاح والغرائب
Исследователь
فوزي عبد المطلب
Издатель
مكتبة الخانجي بالقاهرة
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٥هـ - ١٩٩٤م
= إذا فارقتموني كما تكونون عندي لصافحتكم الملائكة بأكفها ولزارتكم في بيوتكم، ولو كنتم لا تذنبون لجاء الله ﷿ بقوم يذنبون كي يستغفروا فيغفر لهم"، قلنا: يا رسول الله، أخبرنا عن الجنة، ما بناؤها؟ قال: "لبنة من ذهب ولبنة من فضة، وملاطها المسك الأذفر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وترابها الزعفران، من يدخلها ينعم لا يَبْؤُس، ويدخل لا يموت ولا يبلى ثيابه، ولا يفنى شبابه". مسند أبي داود الطيالسي "ص٣٣٧ - رقم ٢٥٨٣". [٨١] انظر تخريج الحديث السابق. [٨٢] مسند أبي يعلى "١٢/ ٢٣٧، ٢٣٨" من طريق أبي سعيد القواريري، عن جعفر بن سليمان به. حم "٣/ ٤١٩" - من طريق أبي سلمة سيار بن حاتم وعفان، قالا: حدثنا جعفر بن سليمان بهذا الإسناد. قال الهيثمي في مجمع الزوائد "١٠/ ١٢٧" كتاب الأذكار - باب ما يقول إذا أرق أو فزع، رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني، ورجال أحد إسنادي أحمد وأبي يعلى وبعض أسانيد الطبراني رجال الصحيح، وكذلك رجال الطبراني.
1 / 139