باحب (1) القطب قاصد الجاه ، وصاحب ألفرقد منحرف عنه ، نتى يكون الجاه قريبا لقاصده وبعيدا من المنحرف عنه . المركب الثالث جرى في مطلع النعش 10 حتى رفع إصبعا من الجاه ، ولا يرفعه إلأ بأكثر جري من صاحب ألفرقد لكثرة تحرافه . وكذا صاحب الناقة والعيوق . فكيف يتصور [ما ان القطب والفرقد كمثل ما بين العيوق والناقة ، والجري في فع الجاه ليس بالسوية . فصاحب العيوق والناقة أكثر جريا سار بينهما أكثر بعدا . فهذا دليل مؤكد على قلة صحة السوية . أما بين العيوق والواقع(1 فهي صاحة(3) على ما وضعت . ولا حة أيضا لسوية ما بين الواقع والسماك والثريا لاختلاف رفع. لجاه في الجري على ما تقدم . وأما بين الثريا والمطلع الأصلى ، « تنحصر أز وامه . ومن أراد إخراج صحة الأزوام بين أخنان بأسهل عمل ، فعليه بالربع المجيب .
Страница 9