Высота Божественной Всеведущности
العلو
Исследователь
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Издатель
مكتبة أضواء السلف
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Место издания
الرياض
وَخَلَقَ يَوْمَ الْجُمُعَةِ النُّجُومَ وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ وَالْمَلائِكَةَ إِلَى ثَلاثِ سَاعَاتٍ بَقَيْنَ فَخَلَقَ فِي أَوَّلِ سَاعَةٍ الآجَالَ وَفِي الثَّانِيَةِ أَلْقَى الآفَةَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ مِمَّا يَنْتَفِعُ بِهِ النَّاسُ وَفِي الثَّالِثَةِ خَلَقَ آدَمَ وَأَسْكَنَهُ الْجَنَّةَ وَأَمَرَ إِبْلِيسَ بِالسُّجُودِ لَهُ وَأَخْرَجَهُ مِنْهَا فِي آخِرِ سَاعَةٍ ثُمَّ قَالَتِ الْيَهُودُ ثُمَّ مَاذَا يَا مُحَمَّدُ قَالَ ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ
قَالُوا قد أصبت لم أَتْمَمْتَ قَالُوا ثُمَّ اسْتَرَاحَ فَغَضِبَ النَّبِي ﷺ غَضَبًا شَدِيدًا فَنَزَلَتْ ﴿وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ فَاصْبِرْ عَلَى مَا يَقُولُونَ﴾ // صَحَّحَهُ الْحَاكِمُ وَأَنَى ذَلِكَ وَالْبَقَّالُ قد ضعفه ابْن معِين وَالنَّسَائِيّ //
٢٢٧ - حَدِيثُ الأَعْمَشِ عَنْ الْمُسَيِّبِ بْنِ رَافِعٍ عَنْ تَمِيمٍ الطَّائِيِّ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ خَرَجَ إِلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ﷺ فَقَالَ أَلا تَصُفُّونَ كَمَا تَصُفُّ الْمَلائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ وَكَيْفَ تَصُفُّ الْمَلائِكَةُ عِنْدَ رَبِّهِمْ قَالَ يُتِمُّونَ الصَّفَّ الْمُقَدَّمَ وَيَتَرَاصُّونَ فِي الصَّفِّ // أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ //
٢٢٨ - حَدِيثٌ أَخْبَرَنَاهُ أَبُو سعيد الزيتي بحلب حَدثنَا عَبْدُ اللَّطِيفِ بْنُ يُوسُفَ أَنْبَأَنَا عبد الْحق بن يُوسُف أَنبأَنَا عَليّ بن مُحَمَّد أَنبأَنَا أَبُو الْحسن الحمامي أَنبأَنَا عبد الْبَاقِي بن قَانِع حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن الْهَيْثَم حَدثنَا مُحَمَّدُ بْنُ كَثِيرٍ الْمِصِّيصِيُّ حَدَّثَنَا الْأَوْزَاعِيّ عَن ابْن حُبَيْش عَن أبي إِدْرِيسَ عَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ الْمُتَحَابُونَ فِي اللَّهِ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ فِي ظِلِّ عَرْشِهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلا ظِلُّهُ
1 / 95