Высота Божественной Всеведущности
العلو
Исследователь
أبو محمد أشرف بن عبد المقصود
Издатель
مكتبة أضواء السلف
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٦هـ - ١٩٩٥م
Место издания
الرياض
رَسُول الله ﷺ حَدثنِي عَن ربه عزوجل فَقَالَ وَعِزَّتِي وَجَلالِي وَارْتِفَاعِي فَوْقَ عَرْشِي مَا مِنْ أَهْلِ قَرْيَةٍ وَلا بَيْتٍ وَلا رَجُلٍ بِبَادِيَةٍ كَانُوا عَلَى مَا كَرِهْتُ مِنْ مَعْصِيَتِي فَتَحَوَّلُوا عَنْهَا إِلَى مَا أَحْبَبْتُ مِنْ طَاعَتِي إِلا تَحَوَّلْتُ لَهُم مِمَّا يَكْرَهُونَ مِنْ عَذَابِي إِلَى مَا يُحِبُّونَ مِنْ رَحْمَتِي // وَرَوَاهُ الْعَسَّالُ فِي كتاب الْمَعْرُوف عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الطَّائِيِّ عَنِ الْحُلْوَانِيِّ وَإِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ //
١٢٤ - حَدِيثُ أَبِي صَالِحٍ الْحَرْبِيِّ حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ عَنِ الْحَارِثِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ عَلِيِّ بْنِ رَبَاحٍ عَنْ رَجُلٍ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى رفعني يَوْم الْقِيَامَة فِي أعلا غُرْفَةٍ مِنَ الْجَنَّةِ لَيْسَ فَوْقِي إِلا حَمَلَةُ الْعَرْشِ // إِسْنَادُهُ ضَعِيفٌ //
١٢٥ - حَدِيثُ مُوسَى بْنِ عُقْبَةَ عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ يَحْيَى بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ عُبَادَةَ عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِت قَالَ قَالَ رَسُول الله ﷺ يَنْزِلُ اللَّهُ كُلَّ لَيْلَةٍ إِلَى سَمَاء الدُّنْيَا حَيْنَ يَبْقَى ثُلُثُ اللَّيْلِ الآخر فَيَقُول ألاعبد يَدْعُونِي فَأَسْتَجِيبَ لَهُ أَلا ظَالِمٌ لِنَفْسِهِ يَدْعُونِي فَأَفُكَّهُ فَيَكُونُ كَذَلِكَ إِلَى مطلع الْفجْر وبعلو عَلَى كُرْسِيِّهِ // إِسْحَاقُ ضَعِيفٌ لَمْ يُدْرِكْ جَدَّ أَبِيهِ //
١٢٦ - حَدِيثٌ لأَبِي أَحْمَدَ الْعَسَّالِ سَاقَهُ مِنْ طَرِيقِ أبي الْخطاب نجم ابْن إِبْرَاهِيمَ عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَالَ إِنَّ الْمَلَكَ يَرْفَعُ الْعَمَلَ لِلْعَبْدِ يَرَى أَنَّ فِي يَدَيْهِ مِنْهُ سُرُورًا حَتَّى يَنْتَهِيَ إِلَى الْمِيقَاتِ الَّذِي
1 / 64