Высота Божественной Всеведущности

аз-Захаби d. 748 AH
3

Высота Божественной Всеведущности

العلو

Исследователь

أبو محمد أشرف بن عبد المقصود

Издатель

مكتبة أضواء السلف

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٤١٦هـ - ١٩٩٥م

Место издания

الرياض

آيَات الإستواء والعلو ١ - قَالَ الله تَعَالَى وَمن أصدق من الله قيلا ﴿إِن ربكُم الله الَّذِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض فِي سِتَّة أَيَّام ثمَّ اسْتَوَى على الْعَرْش﴾ ٢ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿وَهُوَ الَّذِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض فِي سِتَّة أَيَّام وَكَانَ عَرْشه على المَاء﴾ ٣ - وَقَالَ تَعَالَى فِي وصف كِتَابه الْعَزِيز ﴿تَنْزِيلا مِمَّن خلق الأَرْض وَالسَّمَاوَات العلى الرَّحْمَن على الْعَرْش اسْتَوَى﴾ ٤ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿الَّذِي خلق السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَمَا بَينهمَا فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوَى على الْعَرْش الرَّحْمَن﴾ إِلَى غير ذَلِك من آيَات الإستواء ٥ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ وَهِي دُخان فَقَالَ لَهَا وللأرض ائتيا طَوْعًا أَو كرها قَالَتَا أَتَيْنَا طائعين﴾ ٦ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فسواهن سبع سماوات﴾ ٧ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿يدبر الْأَمر من السَّمَاء إِلَى الأَرْض ثمَّ يعرج إِلَيْهِ فِي يَوْم كَانَ مِقْدَاره ألف سنة مِمَّا تَعدونَ﴾ ٨ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿إِلَيْهِ يصعد الْكَلم الطّيب﴾ ٩ - وَقَالَ تَعَالَى ﴿إِنِّي متوفيك ورافعك إِلَيّ﴾

1 / 11