Цавали Малик
عوالي مالك رواية زاهر بن طاهر الشحامي
Исследователь
محمد الحاج الناصر
Издатель
دار الغرب الإسلامي [طبع مع مجموعة من عوالي الإمام مالك]
Номер издания
الثانية
Год публикации
١٩٩٨ م
٢٧٣ - (٢٤) أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ الْكَرِيمِ بن هوزان الْقُشَيْرِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخَفَّافُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ السَّرَّاجُ حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ السَّرَّاجُ وَحَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ وَاللَّفْظُ لِيَحْيَى حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ السَّرَّاجُ وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ طَرِيفٍ أَبُو بَكْرٍ الأَعْيَنُ حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ حَدَّثَنَا مَالِكٌ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَالِمٍ عَنْ أَبِيهِ عَنِ النَّبِيُّ ﷺ قَالَ كَانَ يَرْفَعُ يَدَيْهِ إِذَا افْتَتَحَ الصَّلاةَ حَذْوَ مَنْكِبَيْهِ وَإِذَا رَكَعَ وَإِذَا رَفَعَ رَأْسَهُ مِنَ الرُّكُوعِ مِثْلَ ذَلِكَ وَيَقُولُ رَبَّنَا وَلَكَ الْحَمْدُ. وَلا يَفْعَلُ ذَلِكَ بَيْنَ السَّجْدَتَيْنِ.
٢٧٤ - (٢٥) أَخْبَرَنَا الإِسْنَادَ أَبُو يَعْلَى إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّابُونِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ الصَّلْتِ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ مُوسَى الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الزُّهْرِيُّ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ عن صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَهُ مِنْ وَجْهِهِ فَلْيُعَجِّلِ الرُّجُوعَ إِلَى أَهْلِهِ.
٢٧٥ - (٢٦) أَخْبَرَنَا الشَّيْخ أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَحِيرِيُّ الْمُزَكِّيُّ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الإِمَامُ سَرَخْسَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنِ يحيى بن سعيد أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ عبد يغوت قَالَ كَانَ جَلِيسًا لَهُمْ وَكَانَ أَبْيَضُ اللِّحْيَةِ فَغَدَا عَلَيْهِمْ ذَاتَ يَوْمٍ وَقَدْ حَمَّرَهَا فَقَالَ لَهُ الْقَوْمُ هُوَ أَحْسَنُ فَقَالَ إِنَّ أُمِّي ⦗٢٥٣⦘ عَائِشَةَ أَرْسَلَتْ إِلَيَّ الْبَارِحَةَ جَارِيَتَهَا فَأَقْسَمَتْ عَلَيَّ لأُصْبِغَنَّهَا وَأَخْبَرَتْنِي أَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَانَ يُخَضِّبُ.
٢٧٤ - (٢٥) أَخْبَرَنَا الإِسْنَادَ أَبُو يَعْلَى إِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الصَّابُونِيُّ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ الصَّلْتِ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ مُوسَى الْهَاشِمِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو مُصْعَبٍ أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الزُّهْرِيُّ عَنْ مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ سُمَيٍّ مَوْلَى أَبِي بَكْرٍ عن صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ السَّفَرُ قِطْعَةٌ مِنَ الْعَذَابِ يَمْنَعُ أَحَدَكُمْ نَوْمَهُ وَطَعَامَهُ وَشَرَابَهُ فَإِذَا قَضَى أَحَدُكُمْ نَهْمَتَهُ مِنْ وَجْهِهِ فَلْيُعَجِّلِ الرُّجُوعَ إِلَى أَهْلِهِ.
٢٧٥ - (٢٦) أَخْبَرَنَا الشَّيْخ أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَحِيرِيُّ الْمُزَكِّيُّ أَخْبَرَنَا زَاهِرُ بْنُ أَحْمَدَ الإِمَامُ سَرَخْسَ أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ حَدَّثَنَا مُصْعَبُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الزُّبَيْرِيُّ حَدَّثَنِي مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنِ يحيى بن سعيد أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ الْحَارِثِ التَّيْمِيُّ عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الأَسْوَدِ بْنِ عبد يغوت قَالَ كَانَ جَلِيسًا لَهُمْ وَكَانَ أَبْيَضُ اللِّحْيَةِ فَغَدَا عَلَيْهِمْ ذَاتَ يَوْمٍ وَقَدْ حَمَّرَهَا فَقَالَ لَهُ الْقَوْمُ هُوَ أَحْسَنُ فَقَالَ إِنَّ أُمِّي ⦗٢٥٣⦘ عَائِشَةَ أَرْسَلَتْ إِلَيَّ الْبَارِحَةَ جَارِيَتَهَا فَأَقْسَمَتْ عَلَيَّ لأُصْبِغَنَّهَا وَأَخْبَرَتْنِي أَنَّ أَبَا بَكْرٍ كَانَ يُخَضِّبُ.
1 / 252