Ваши недавние поиски появятся здесь
فنهض وهو يبتسم وقال: «حصل خير، حصل خير ... ربنا ستر.»
ولما أرادت أن تعود إلى القاهرة رافقها إلى المحطة، وهناك تركا حليمة مع الأشياء وراحا يتمشيان في انتظار القطار وقال لها في بعض حديثهما: «حكاية السكين هذه ... ماذا أغراك بها؟»
قالت: «كنت خائفة عليك من الفلاحين؟»
قال: «مدهش.»
قالت: «هل كنت تظن أني سأتركهم يقتلونك وأنا أتفرج؟»
قال: «لم أكن أتصور أن تخافي علي ... مدهش.»
قالت: «ما هو المدهش؟»
قال: «سأسافر معك ... أريد أن أقابل عمي الشيخ سعيد.»
قالت: «من أجل المخازن؟»
قال: «إيه ... حاجات كثيرة.»
Неизвестная страница
Введите номер страницы между 1 - 99