139

============================================================

(139 عل الشيخ كذا وصذا من روض رضي الله عنه ومننا ما روي عنه انه مشى يوم بمعة يصل الميية بالحناية والشيخ بالمجامع جالس يسلطان تلمسان ابو عبد

لجامع المحنابة يصلى المعة ويثرش له الله خرع يصطاد على المشي فى لايض اتى لجامع ام اعحابه الملاحف يمشى عليها حتي وصل لاجامع فوجد الشيخ فى الجامع فتال السلطان تحبرت تمشى على لالاحف فقال له السلطان انا تانب لله فقال لت الشيخ من تاب تاب الله عليه والسلطان على غيروضو حين "خل الجامع ووجة البشرلم تكن فيه نقطة ماء بل شارف لارض وحين تاب السلطان قال له الشيخ اذهب تتوصا فانى الى البشر فيجد الماء يخرج من البتر فتوضا واللهاعلم ن امدعلى علي بن محمد النالوتي لانصاري اخو الامام سيدى محمد بن يرسف السنوي لام قال تليذه الملالي الشيخ الشغيه المحافظ المستن العالم المتشنن الصالح ابو الحسن كان

محقتا مشقنا حافظا يحفظ كتاب ابن الحاجب ويستحضره بين غينيه قل ان نرى مناد حافظا حدتنى انه قرا عليه اخره محمد السنوسي فى صفره الرسالة انشهى وكا من اكابر تلاميذ الحسن ابرگان وما راينه فط مششفلا بما لايعنيه بل اما ذاكرا اوقارثا الترآن او مشتعلا بمطالعة اومتعاددا لم حفي طا نه كا لرسالة وابن المحاجب والتسييل لا بن مالك وغيرها جعلها وردا كل يوم قرات عليه ابن المحاجب وحصل لى منه فواند وابحات وسألته عن وضع الكتب فى الارض دل يجوزام لا فقال قال شيخنا الحسن

Страница 139