Книга Аналитика последняя известная как Книга Улик для Аристотеля
كتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس
Жанры
Ваши недавние поиски появятся здесь
Книга Аналитика последняя известная как Книга Улик для Аристотеля
Абу Бишр Матта ибн Юнус d. 328 AHكتاب أنولوطيقا الأواخر وهو المعروف ب كتاب¶ البرهان لأرسطوطالس
Жанры
وأما جميع الأشياء التى العلة لها هى معنى: نحو ماذا؟ — فمثل أن يقال: لم يمشى؟ فيقال: لكيما يصح. لم البين موجود؟ لكيما يحفظ الأثاث. فتلك نحو الصحة، وهذه نحو الحفظ. ولا فرق بوجه من الوجوه بين أن يقال: لم يجب المشى بعد العشاء؟ أو بين أن يقال: نحو ماذا؟ فليكن المشى بعد العشاء الذى عليه ح؛ وليكن: ألا تطفو الأطعمة الذى عليه ٮ؛ والصحة التى عليها ا. فليوضح أن معنى ألا تطفو الأطعمة فى فم المعدة موجود للمشى بعد العشاء، وأن هذا هو صحى، فإن هذا هو مظنون؛ وألا تطفو الأطعمة — وهو ٮ — موجود للمشى، وهو ح؛ وا — وهو أن يصح — موجود لهذه. فالعلة فى أن توجد ا ل ح، وهى التى من أجله، هى ب، وهى ألا تطفو الأطعمة؛ وهذه كأنها قول لتلك. وذلك أن ا هكذا توفى القول، ووجودها ل ح من أجل ٮ من قبل أن هذه هى معنى أن يصح، أعنى أن تكون بهذه الحال. وقد ينبغى أن نبدل الكلام؛ فيكون بهذا النحو تظهر واحدة واحدة. والأكوان ها هنا حالها عكس حالها فى العلل التى على طريق الحركات. وذلك أن هنالك ينبغى أن يكون الأوسط أولا. وأما هاهنا فالأول هو الثالث الأخير، وآخر ذلك الشىء الذى نحوه.
Страница 433