91

Бурхан в учении о Коране

البرهان في علوم القرآن

Исследователь

محمد أبو الفضل إبراهيم

Издатель

دار إحياء الكتب العربية عيسى البابى الحلبي وشركائه

Номер издания

الأولى

Год публикации

١٣٧٦ هـ - ١٩٥٧ م

وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿فَلَا أُقْسِمُ بِالشَّفَقِ وَاللَّيْلِ وَمَا وَسَقَ وَالْقَمَرِ إِذَا اتَّسَقَ لَتَرْكَبُنَّ طَبَقًا عَنْ طبق﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿فَأَمَّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ وَأَمَّا السَّائِلَ فلا تنهر﴾ وقوله تعالى ﴿أمرنا مترفيها ففسقوا فيها﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ وإن لك لأجرا غير ممنون﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ وَإِخْوَانُهُمْ يَمُدُّونَهُمْ في الغي ثم لا يقصرون﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿كَلَّا إِذَا بَلَغَتِ التَّرَاقِيَ وَقِيلَ من راق﴾ الآية وقوله تعالى ﴿لنخرجنك يا شعيب وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَكَ مِنْ قَرْيَتِنَا أَوْ لَتَعُودُنَّ في ملتنا﴾ وَمِثَالُ الْمُتَقَارِبِ فِي الْحُرُوفِ قَوْلُهُ تَعَالَى ﴿الرَّحْمَنِ الرحيم مالك يوم الدين﴾ وَقَوْلُهُ تَعَالَى ﴿ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ بَلْ عَجِبُوا أَنْ جَاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ

1 / 74