التي نهل منها ابن القطان جعلت إنتاجه يتنوع هو الآخر، بين فقه وأصول وفنون مختلفة، غير أن الجانب الذي لمع فيه وبرز به دون غيره هو علم الحديث، ولهذا الإعتبار أقسم مصنفاته إلى الأقسام الآتية:
أ - مصنفات في الحديث:
١ - كتاب: "بيان الوهم والإيهام الواقعين في الأحكام". (١)
٢ - نقع الغلل، ونفع العلل في الكلام على أحاديث السنن، لأبي داود. (٢)
٣ - كتاب الرد على أبي محمد بن حزم في كتاب المحلى مما يتعلق به من علم الحديث. (٣)
٤ - كتاب حافل جمع فيه الحديث الصحيح محذوف السند حيث وقع من المسندات والمصنفات.
ذكر ابن عبد الملك أنه كمل منه كتب الطهارة والصلاة والجنائز والزكاة: في
نحو عشر مجلدات. (٤)
٥ - رسالة في فضل عاشوراء، وما ورد فيه من الترغيب في الإنفاق فيه على الأهل. (٥)
٦ - رسالة في منع المجتهد من تقليد المحدث في تصحيح الحديث لدى العمل. (٦)