203

فكيف ولم أصبح أحدث فتية

كرام المساعي من ربيعة أو وبر

حمى سربهم في كل يوم كريهة

مصاعيب أمثال المهنأة الزهر

ويروي: المعبدة الزهر.

ومن أجبالهم: أسود العين (1).

وأسيد العين (2).

قال الشاعر الركين (3):

فأسود العين جار لا يفارقنا

والخال جار لليلى ليس يقليها

يمضي الشتاء وما عد العيال بها

ماء السواك ونوم العين يكفيها

Страница 205