52

بидейя аль-Абид ва Кифайя аз-Заид

بداية العابد وكفاية الزاهد

Редактор

أنس بن عادل بن خليفة اليتامى وعبد العزيز بن عدنان العيدان

Издатель

دار ركائز

Номер издания

الأولى

Год публикации

1438 AH

Место издания

الكويت

- (اللَّهُمَّ اهْدِنا (١) فِيمَنْ هَدَيْتَ، وَعَافِنَا (٢) فِيمَنْ عَافَيْتَ، وَتَوَلَّنَا (٣) فِيمَنْ تَوَلَّيْتَ، وَبَارِكْ لَنَا فِيمَا أَعْطَيْتَ، وَقِنَا شَرَّ مَا قَضَيْتَ، إِنَّكَ تَقْضِي وَلَا يُقْضَى عَلَيْكَ، إِنَّهُ لَا يَذِلُّ مَنْ وَالَيْتَ، وَلَا يَعِزُّ مَنْ عَادَيْتَ، تَبَارَكْتَ رَبَّنَا وَتَعَالَيْتَ).
- (اللَّهُمَّ إِنَّا نَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِعَفْوِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَبِكَ مِنْكَ لَا نُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ).
- ثُمَّ يُصَلِّي عَلَى النَّبِيِّ ﷺ.
- وَيُؤَمِّنُ مَأْمُومٌ.
- وَيُفْرِدُ مُنْفَرِدٌ الضَّمِيرَ.
- ثُمَّ يَمْسَحُ وَجْهَهُ بِيَدَيْهِ هُنَا، وَخَارِجَ الصَّلَاةِ.
- وَالرَّوَاتِبُ المُؤَكَّدَةُ عَشْرٌ: رَكْعَتَانِ قَبْلَ الظُّهْرِ، وَرَكْعَتَانِ بَعْدَها،

(١) قال في المطلع (ص ١١٩): (أصل الهدى: الرشاد والدلالة، يقال: هداه يهديه، هدى، وهداية، وطلب الهداية من المؤمنين مع كونهم مهتدين بمعنى: طلب الثبات على الهداية، أو بمعنى المزيد منها).
(٢) قال في المطلع (ص ١٢٠): (عافني: صيغة أمر من عافاه عافية، قال القاضي عياض: والعافية من الأسقام والبلايا).
(٣) قال في المطلع (ص ١٢٠): (قال الجوهري: الولي ضد العدو، يقال: منه تولاه، فهو -والله أعلم- سؤال أن يكون الله وليه لا عدوه).

1 / 57