فخري
إنهما ذهبا سويا ذات مساء إلى مقهى
إسبريسو
القريب من الوكالة. تعرفا بفتاتين تجلسان بمفردهما. وكانت
هيلدا
إحداهما. تجاوبت معه حتى علمت أنه متزوج فانتقلت إلى
عدنان .
لم تحل هزيمته أمام العربي/الفلسطيني دون التواصل مع الآخر المصري. رافقه إلى حانوت لأسطوانات الموسيقى المنتجة في
تشيكوسلوفاكيا
أمام مسرح
Неизвестная страница