النص المحقق 101 بسبب ذلك. فإذا رضى عنه أثنى عليه» وإذا لم يفعل ذلكء» -خاف من الذم ونسبة النتقص إليه بسبب ذلكء» فصار أمره معلولا بحظوظ 7*0 النفس خوفا من ذم الخلق إن لم يفعل ذلك»؛ ورجاء في ثنائهم أن فعل. فخوفه من الخلق ورجاؤه فيهم هو عين التزكية لنفسة) وعين مقت الله ل لكوته رأى نفسه أهلا للمدح ولارآها أهلا للذم؛ قال تعالى: ( يرآدون آلناس ولا يذكرو الله إلا ليلا 4 6*9 الآية 2 سد 66 ار اع ممم اجر م تالدع ل 4ه كم ”5 3 وقال: < كالذى **" ينفق مالهه ماء آلناس ولا يؤمن بالله وآليومالآخر 4 677 وهذه هي التزكية بنفسها وأصلبا العجبء أعجبته نفسه فنزهها عن سبب النقص وتسبب لها في صفة0*"” المدح وذلك تزكية؛ وهي حرامء قال تعالى: < فلا تركوأ سل كر كوو 2 3 769 .0 ا م عر م م#ه نفسكم هوأعلم يمن آنن 4 “27 وقال جل من قائل : ألم تر إلى الذي يركون أنفسهم_بل أله يرى من يساء ولا يظلمون فييلا © 4 ””©) < أنظر كيف يفترون على م د 0 2 2371 كا دي ا ك1 ل آلكذب وكق بي إنما ميا وج 4 ”2*7 وقال : < إنما يقترى الكذب لين لا ود ار ا و 3 يؤيئوت باب سالله وأولبك هم الكذبو © )52 .
فالمركى لنفسه كاذب» والكاذب كافر بشهادة القرآن العظيه!62, (764) ع: حضوض.
(765) النساء: 142.
(766) ع: الذي .
(767) البقرة: 264.
(768) ظ: وصف .
(769) النجم: 32.
(770) "بل الله.. فتيلا": ساقطة في ظء وفي مكانها: إلى أن قال .
(771) النساء: 49 -50.
(772) النحل: 105.
(773) العظيم: ساقطة في ظ.
Неизвестная страница