النص المحقق 91 ومن الدليل على كرههم لهذا الاسم الكريم على الله حتى أبدلوه”© بلقب الشيطان ما سمعته شفاها من غير واحد ممن يزعم العلم من أهل دمشق الشامء مرارا أنهم إذ أرادوا الصلاة عليه يختلسونها اختلاسا فاحشاء وإذا تكلموا في شيء من لقلقة اللسان يرتبون كلامهم مصنعا معرباء وإذا أتوا إلى محل الصلاة ينطقون بالصاد والسين واللام والميم بالاختلاس» ولا يتركهم شيخهم الشيطان7”' يبينون أحرف اسمه عليه الصلاة والسلام بألسنتهم كما يبينون غيرها من الكلام ويزينونه» إذ لوكانوا يحبونه لملاوا بذكره والصلاة عليه أفواههم كما يفعلون بذكر غيره من الكلام؛ لكن السنة”*”© تابعة لقلومهم في الكره - قاتلهم الله! - وكذلك 7:0 الحكم فيمن أبدل أبا بكر بتقي الدين» وعمر بزين الدين» وعثمان بفخر الدين» وعلي”*© بنور الدين» تفضيلا للبدعة على السنة» وإماتة لها بهاء رغبة مها واستخفافا واستسخارا بها كما تقدم» فهو كافر. وكذلك من أبدل اسما من أسماء الصحابة» أي من كان منهم - رضي الله عنهم - لأنهم مشهو د لهم بالشرف الكامل الذي لا يجوز استنقاصه بوجه من الوجوه) وذلك بالكتاب والسنة عموما وخصوصا.
فمن المعلوم قوله: < محمد يسول آله وآلذين عم أشداء عل الكفار وعرعر مومه وص عه ص عرده د عدخ سر 7ه ليت 00 رحماء بينم ترلهم ركعا سجدا يبتغون فضلا من الله ورضوانا سيماهم فى ثور عد تي مي م 1 عتم ل مم رسخي 2 مق . عدر #6 ولس وجوههم من أثر السجود ذالك مثلهم فى التورئة ومشلهر فى الإيجيل كررع اخرج مطمه كيه فاستفقط قاشتوئ عل وقد يتجث الرئاع لتغبط يم (676) ع: يدلوه .
(677) الشيطان: سافطة في ع.
(678) كما يفعلون.. لكن ألسنة: ساقطة في ع.
(679) ع: كذا .
(680) ظ " عليا.
Неизвестная страница