5

Бакаийят

بكائيات: ست دمعات على نفس عربية

Жанры

والمحنة مرة.

ما ضر إذا أخفق مرة!

فليعد الكرة،

وليحمل للعالم فكرة

فالفكرة إن كانت حرة؛

فستصبح فعلا أو ثورة.

أما آخر كلمات تلك المقدمة الفلسفية/الشعرية، العقلانية/الوجدانية المبتكرة، أو بالأحرى خاتمة تلك الرحلة الصعبة في الإبحار بين ضفتي الشعر والفلسفة، فتجيء منظومة هكذا:

لا عاصم بعد اليوم من الطوفان،

يا بلدي.

يا حظي العاثر،

Неизвестная страница