وقيل: عن الجان الذين أجلاهم الملائكة بسبب فسادهم.
وقي: ل المراد بالخليفة جميع بني آدم أن يخلف بعضهم بعضا.
وعن ابن مسعود: المراد أولو الأمر من عهد آدم إلى انقضاء العالم
.
فكلهم خلفاء الله في الحكم بين الخلق وتدبير ما على الأرض.
(أتجعل فيها من يفسد فيها)
قالوا ذلك على التألم والاغتمام لمن يفسد.
وقيل: على الاستعصام للمعصية مع عظيم النعمة.
وقيل: على الاستعلام لوجه التدبير فيه.
1 / 58