Бахль аль-Маун фи Фадль аль-Таун
Badhl al-Maʿun fi Fadl al-Taʿun
Жанры
وعن سعيد بن زيد رضى الله عنه رفعه : ومن قتل دون ماله فهو شهيد. أخرجه الترمدى ، وقال فى الذين والأهل مثل ذلك . وأخرجه البخارى بلفظ :، من قتل دون ماله مظلوما فله الجنةه . وللنسائي من حديث سويد بن مقرن . من قتل دون مظلمته فهو شهيد .
وعن أبى مالك الأشعرى رضى الله عنه رفعه ، ومن وقضه بعيره أو فرسه ، أو لدغته هامة ، أو مات على فراشه فى سبيل الله ، فهق شهيد . أخرجه الطبرانى .
ولابن حبان من حديث أبى هريرة رضى الله عنه مرفوعا : من مات مرابطا مات شهيدا .
وعن ابن عباس رضى الله عنهما قال: قال رسول الله المرعوب على فراشه فى سبيل الله شهيد . . وقال ذلك في المبطون واللديغ والغريق والشزيق والذى يفترسه السبع والخار عن دابته أخرجه الطبرانى
وعن ابن عباس رضى الله عنهما رفعه ، [موت] غربة شهادة . أخرجه ابن ماجة بسند واه . وأخرجه الطبرانى فى أثناء حديث ، من طريق عبدالملك بن هارون بن عنترة ، عن أبيه ، عن جده قال : [والغريب شهادةة . و وعبد الملك } متروك قأل المنذرى . وجاء فى أن موت الغريب / شهادة عدة أحاديث ، لا يبلغ شىء منها ذرجة الحسن . كذا قال وأخرج الخطيب في ترجمة قداود بن على من تاريخ بغداد ، عن ابن عباس رفعه : ومن عشق فكتم وعف مات شهيداه . وفي سنده مقال وعن معقل بن يسار رضى الله عنه قال : قال رسول الله : من قال حين يصبح : أعود بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم ، وقرأ الثلاث آيات من أخر سورة الخشر وثل الله به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يمسى . فإن مات فى ذلك اليوم مات شهيدا . ومن قألها حين يمسى ، كان بتلك المنزلةة . أخرجه الترمذى وقال، غريب ، والله أعلم
فهذه الخصال، ورد فى كل منها أن صاحبها شهيد ، زبمعنى أنه يعطى أجر الشهيد . وغالبها ميتات فيها شدة تفضل الله بها على الأمة المحمدية ، بأن جعلها تمخيصا لذنوبهم ، وزيادة في أجورهم ، ومراتبها مع ذلك متفاوتة فيما يظهر ، ختى فى الأشخاص ، والله أعلم
[الفصل الثاني] ذكر الدليل على أن الشهادة تحصل بالنية وإن لم يقع للمؤمن شىء من الخصال المذكورة عن أنس رضى الله عنه ، عن النبي قال : ومن طلب الشهادة صادقا أعطيها ولم لم يصبهاة . أخرجه مسلم . وللحاكم من حديث أنس : من سأل القتل فى سبيل الله صادقا ، ثم مات ، أعطاه الله أجر شهيد، وهو تفسير الأول . وللنسائى من حديث معاذ مثله .
وأخرج أحمد ، والحاكم أيضا ء من حدث سهل بن حنيف رضى « الله عنه ، عن النبي قال : ومن سال [الله]4 الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء ، وإن مات على فراشه .
وعن إبراهيم بن عبيد بن رفاعة ، أن أبا محمد أخبره - وكان من
أصحاب ابن مسعود - [أنه حذته - يعنى ابن مسعود -] ، عن رسول الله قال : فإن أكثر شهداء أمتى لاصحاب الفرش ، ورب قتيل بين الصفين الله أعلم بنيته. أخرجه أحمد في منند ابن مسعود من مسنده ، وسنده . جيد وعن فضالة بن ا عبيد ، أن رجلين خرجا فى غزاة فأصين أحدهما في القتال ، ومات الأخر فجلس فضالة عند قبر الذى مات ، فقيل له فى ذلك . فقال: ما أبالى من أبى قبريهما بعثت . ثم تلا والذين هاجروا في سبيل الله ثم قتلوا أو ماتوا الآية أخرجه ابن المبارك في وكتاب الجهاده [له] وعن محمد بن زياد الألهاني قأل: ذير عند أبى عنبة الخولانى الشهداء فقال : حدئنا أصحاب محمد أنه قال: إن شهداء الله في الأزض أمناء الله على خلقه ، قتلوا أو ماتوا . أخرجه أحمد وعن عبدالرحمن بن عبدالله بن مسعود ، عن أبيه رضى الله عنه
Неизвестная страница