الخليفة (يلتفت) :
أسمعت مقال تلك الفاجرة؟
ريطة :
لم يفتني أن أقف على دخيلة نفسها في كل حين يا مولاي.
الخليفة :
وما رأيك في عنادها؟
ريطة :
لا يهمك هذا يا مولاي، كل العذارى هكذا، تظل إحداهن على عهد من تحب حتى تتزوج آخر، فإن لم تنس الأول فإنها لا تأبى الثاني.
الخليفة :
وأنت ترين أن أدخل الليلة بها؟
Неизвестная страница