آه! لي الويل! تذكرت الآن أنه لا يعني حماره الذي كان يركبه، بل يعني شريعته التي سنها وخالفها الناس، لقد كان يكني عنها بالحمار (إلى أسامة)
كلا يا مولاي لا أنكره.
1
أسامة :
إذن فعلي به، عجل! هاته!
أبو علي :
كيف؟ إنك تعلم أني رجل جاهل لا أعرف الحق، فدلني عليه أكن لك نعم النصير.
أسامة :
لا شأن لي، هات حماري (يقبض على رقبته)
هات حماري، وإلا جعلتك بين فخذي (يهم بركوبه ويجره).
Неизвестная страница