وأعود إلى الثورة الخطيرة التي تشب في جوانحي كلما فكرت فيما يعمل الإنكليز لقهر الأمة المصرية، لبيك يا مصر، لن تموتي ونحن أحياء.
ملحوظة:
لا تذكر لأحد كيف وصلك هذا الخطاب فتشتد الرقابة على المعتقلين المعذبين.
حرقة ولوعة
أنت الذي علمتني
يا سيدي بر الصديق
وتركتني في فتية
ما فيهمو بر رفيق
لم ألق بعدك منهمو
إلا الجفاء أو العقوق
Неизвестная страница