Тщательное возрождение
الباعث الحثيث
Исследователь
أحمد محمد شاكر
Издатель
دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع
Номер издания
الأولى
Год публикации
1435 AH
Место издания
الدمام
Жанры
= إسحاق، والأعمش ما لم يُعلم أنه مُدَلَّس يقوم مَقام الحُجَّة" ا. هـ. وقال البيهَقِيُّ في"معرفة السُّنن والآثار" (١/ ١٥١): "قال شُعبة: كَفَيْتكُم تدليسَ ثلاثةٍ: الأعمش، وأبي إسحاق، وقَتَادَة". فإذا كان الحديث من رواية شعبة عن الأعمش فقد أمِنَّا من شبهة التدليس. وكذلك إذا كان الحديث معنعنا في أحد الصحيحين. وانظر للأهمية كتاب "ضوابط قبول عنعنة المدلس" لعبد الرزاق الشايجي، و"فتح المغيث" للسخاوي (١/ ٢٣٣ ط. السنة) _________ [١] [ص ١٥٤ - ١٥٥] [٢] وقاله أيضًا "، الإمام " النسائي " انظر " مقدمة ابن الصلاح " (ص ١٥٤). و" محاسن الاصطلاح " (ص ١٥٤ - المقدمة). وينظر " الثقات " لابن حبان ٦/ ١٣١ [٣] قال د. الحايك: (هؤلاء الأئمة الحفاظ قد ذكر كل ما أدى إليه اجتهاده في أصح الأسانيد، ولكل صحابي رواه من التابعين، ولهم أتباع، وأكثرهم ثقات فلا يمكن أن يقطع الحكم في أصح الأسانيد لصحابي واحد)، قال الخطيب (٢/ ٤٥٧، ٤٥٨): (وقد اختلف أئمة أهل الأثر في أصح الأسانيد وأرضاها، وإليهم المرجع في ذلك، وقولهم هو الحجة على من سواهم، وكُلٌّ قال على قدر اجتهاده، وذكر ما هو الأولى عنده).
1 / 76