ثم رجعت بهذا النظر في الإنسان، فإذا له على قدره بحر وجبال وبراكين.
عند الطبيعة: لا ألم ولكنه نظام، وعند الإنسان: لا نظام ولكنه ألم ...
ولعمري، لو أتى للأقدار أن تخاطب البائس المتألم لكان الخطاب بينهما جملتين من القدر، وحرفا واحدا من البائس على هذا النسق:
القدر :
هل عرفت كل السر؟
الإنسان :
لا.
القدر :
ويحك، فهذا الذي أصابك بعض السر!
... وألم الحب
Неизвестная страница