Авлия
الأولياء
Исследователь
محمد السعيد بن بسيوني زغلول
Издатель
مؤسسة الكتب الثقافية
Номер издания
الأولى
Год публикации
١٤١٣
Место издания
بيروت
٨ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، نا أَبُو الْحُسَيْنِ الْوَاسِطِيُّ خَلَفُ بْنُ عِيسَى، نا يَعْقُوبُ بْنُ مُحَمَّدٍ الزُّهْرِيُّ، قَالَ: نا مُجَاشِعُ بْنُ عَمْرٍو، عَنِ ابْنِ لَهِيعَةَ، عَنِ ابْنِ هُبَيْرَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زُرَيْرٍ، عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّه ﷺ عَنِ الْأَبْدَالِ، قَالَ: «هُمْ سِتُّونَ رَجُلًا» قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، جَلِّهِمْ لِي قَالَ: «لَيْسُوا بِالْمُتَنَطِّعِينَ، وَلَا بِالْمُبْتَدِعِينَ، وَلَا بِالْمُتَنَعِّمِينَ، لَمْ يَنَالُوا مَا نَالُوه بِكَثْرَةِ صِيَامٍ وَلَا صَلَاةٍ وَلَا صَدَقَةٍ، وَلَكِنْ بِسَخَاءِ الأنَّفْسِ، وَسَلَامَةِ الْقُلُوبِ، وَالنَّصِيحَةِ لِأَئِمَّتِهِمْ، إِنَّهُمْ يَا عَلِيُّ فِي أُمَّتِي أَقَلُّ مِنَ الْكِبْرِيتِ الْأَحمرِ»
٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ذَكَرَ هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْقُرَشِيُّ الْبَصْرِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ عَوْفٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ مِنْ مُلُوكِ الْآخِرَةِ مَنْ إِنْ نَطَقَ لَمْ يُنْصَتْ لَهُ، وَإِنْ غَابَ لَمْ يُفْتَقَدْ، وَإِنْ خَطَبَ لَمْ يُزَوَّجْ، وَإِنِ اسْتَأْذَنَ عَلَى سُلْطَانٍ لَمْ يُؤْذَنْ لَهُ، لَوْ يُجْعَلُ نُورُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا لَمَلَأَهُمْ نُورًا»
ثَلَاثُ خِصَالٍ تُوَصِّلُ لِوِلَايَةِ اللَّهِ
٩ - حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ، ذَكَرَ هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ، نا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدٍ الْقُرَشِيُّ الْبَصْرِيُّ، نا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ أَبُو حَاتِمٍ، عَنْ عَوْفٍ، عَنِ الْحَسَنِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: «إِنَّ مِنْ مُلُوكِ الْآخِرَةِ مَنْ إِنْ نَطَقَ لَمْ يُنْصَتْ لَهُ، وَإِنْ غَابَ لَمْ يُفْتَقَدْ، وَإِنْ خَطَبَ لَمْ يُزَوَّجْ، وَإِنِ اسْتَأْذَنَ عَلَى سُلْطَانٍ لَمْ يُؤْذَنْ لَهُ، لَوْ يُجْعَلُ نُورُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى أَهْلِ الدُّنْيَا لَمَلَأَهُمْ نُورًا»
ثَلَاثُ خِصَالٍ تُوَصِّلُ لِوِلَايَةِ اللَّهِ
1 / 12