للزهر فابتسم الذي حملن
فإذا فؤادي في ربيع ناضر
منها ومنك وقد بكى وتغنى
كم من صغير للجمال رآه من
فهم الجمال مدى له فتمنى
قلب الشاعر
ساءلت عن حسي أمام الشمس في
إشراقها المتدلل المتهادي
وعن الذي حجبته عن دنيا الورى
من عالم الأرواح والآباد
Неизвестная страница