يا للصباح من الأمومة إنها
ربته في حضن الفناء فزالا
ولى سريعا في كهولة حالم
وهو الوليد وما عدا الأطفالا
18
فيغيب في أكر الضياء كأنه
طيف ألم بنا ورد سؤالا
الحراس (رأى الشاعر أشجارا حائطة روضا لحمايته حيثما هي عرضة للتلف من عصف الرياح.)
ما لي أراك وقفت في صمت على مر السنين
هل أنت حارسة على هذا الجمال من الزمان
Неизвестная страница