وكأنني جاوزت خلجان الردى
بسفينتي فنعمت بالأقداح
والدهر يعلم أنني في نشوتي
في قبضة الجراح والسفاح
لم أدر إن كان الشفاء أو الردى
بيديه أو أن المنية راحي
ألهو وأدأب مازحا ومجاهدا
في ثورة السباق والسباح
واليم يطبق شاطئيه علي في
مرحي وتلك نهاية الممراح
Неизвестная страница