============================================================
بندهئر ذك-56 تلقول على تبغيت الشوره الشهرء هكذا وهكذا و هكذا وهكذا»، وكان يشير فى كل واحدة منها بأصايعه العشرء يعنى تاما ثلاثين يومأ. ثم آعاد فقال: «وهكذا وهكذا و هكذاه، وختس إبهامه فى الثالثة. يعنى ناقصك تسعة الير وعشرين يوما. فمنص -عليه السلام- تصأ لا يخلى على أحد، أن الشهر يكون تاما مرة. و يكون ناقصا أخرىا و أن الحكم جار عليه بالؤية دون الحساب بقوله: «لا تكشب ولا تخشبه.
54 5 فإن قالوا آنه عنى بذلك. أن كل شهر تام. فإن تاليه تاقص، كما يخشيه مستخرجو التواريخ. كذبهم العيان إن لم يتكيروه، و عرف تمويههم الصخير و الكبير فيا ارتكيوه: على آن تجعة الخير الأول، ئفصح ياستمالة ما ادعوه، وهو قوله -عليه السلام-: «شويوا ليزؤته، و أفطروا لرؤيته؛ فإن خم عليكم، فعدوا شعيان ثلاثين يومأم و فى رواية آخرى: «فان حال بينكم و يين وال رؤيته سحاب او قتام، فأكيلوا اليدة ثلاثين». وذلك لاته إذا غرف آن الميلال يرى، إيا يجداولهم و ار حايهم، وإمئا بما يشتخرجد أصحاث الزيجات، وقدم الصوم لو الفطر على ژؤيه، لم يختج الى إتمام شعيان ثلاثين، او اكمال شهر رمضان ثلاثين، وإذا انطبقت الآتاقى بسحاب او غيار، ثم لا يشتطاح و ذلك إلا يقضآء صوم اليوم، و لو كان شهر رمضان ايضأ تاما آبدا، ثم عرف أؤله، لاستخني يه عن الزآؤية لشوال.
50 و يمحرى قوله «و أنطروا لرؤيه» يحرى هذا). غير أن العصيية تغيى الأغين انبواصر ل و تصم الآذان الشوامع! و تذعو الى ارتكاب ما لا تسايح باعتقاده الغعقول. ولولا ذلك، لما دجت في قلوبهم هذه الهواجس، مع ما فى كتب التيعة الزيدية تزس الله جماعتهم - ين الآثار التى و صتحها أصحابهم حرضوان الله عليهم.- كمتل ما زوى آن الناس صاموا شهر رمضان على عهد ه امير المؤمين عليه السلام- ثمانية وعشرين يوماء فأمرهم بقضاء يوم واحل، فقضوه. وإنما ائفق و ذلك تتوالى شهر شعيان وشهر رمضان عليهم، قاقصين ممآء وكان حال بينهم وبين الرؤية لراس يجه شهر دمضان حائل. فأكملوا العدة، و تبين الأمر فى آخره. وكمثل ما روى عن أبي عيداله الصانيقي حعليه السلامح آنه قال: «نصيث شهر رمضان، ما يصب سائر الشهور، بن الزآيادةو النآقصان»؛ و ما ژوى عنه ايضا أنه قال: «إذا حفظثم شعبان، وغم عليكم، فعدوا ثلاثين و صومواه: وما روى عته أنه شئل عن الأيلة، فقال: لاهى الشهورء فإذا رآئت الهلال، فضم؛ و إذا رأيته فأنطز*.
1 عس لم توپ: لآيتقنى 2. عن /م توب: اللغر
Страница 75