============================================================
[ديباچهآ مؤلف بسم الله الرحمان الرحيم ول ، المحمد لله المتعالى عن الأضداد والأمباء والصلوة على محمد المصطفى خير الخلق، وعل قجه الها الغدى والحق.
وال . وپن لطائف تديير المه -تعالى. فى مصالح بريته. و جلاتل نعمه على كافك خليقته، تقديره النالمذ أن لا يخلى فى عالمه زمانآ عن لمام عادل. يجعله لخلقه أمانا، نيفزعوا اليه فى النواتب و الحوادث من الشوهات والكوارت: ويرثوا نحوه الأمر اذا اشتيه، فيقوم باستنباطه نظام العالم، و ار يدوم قولمه مفروضا ذلك عليهم، ومقرونا بما لا ينال الثواب فى الآخرة. الا يه ين طاعته سبحاته - وطاعة رسوله بقول الحق العدل: و قوله القضآء الفصل: {يا أيها الذين أقنوا أطيعوا لا الله وأطيعوا الرآسول وأولى الأثر منكم * 1.
*. فالشكر لله -تعالى- على ما أفاض من يئند على عياده، باقامة مولانا الامير السيد الاجل اله المنصور ولى النعم شمس العالى حا ب آطال الله بقآءه وآدام قذرته وعلاءه وحرس على اتزمان بهجته و بهأءه وصان عرصته و فنآءء وكبت حسدته و أغدآءه-اماما عادلا لخلقه. ناصر آلديثه حقده ابمامن حرم السلهينه وحاها حورتهيه على واي الفسدين وأشه بلق تدانت جله وا عل نبيه ومؤدى وسيه، فقال سبحائه- (واتك لعلى خلتي عظيم) 2.
2- فرآن،8ع نم 6.
1. قرآن2/20
Страница 3